نجحت قوات التحالف العربي في تحرير جبل الأصيدة، أحد أهم المواقع الجبلية اليمنية التي كانت تسيطر عليها ميليشيات الحوثي وصالح، قبالة الحدود السعودية. وبحسب ما أفاد موقع «العربية نت» أمس، فإن «الأصيدة» كان يعتبر مركزاً خاصاً لعمليات الانقلابيين، إذ كانت تتم فيه إدارة المعارك والخطط العسكرية، ويتواجد فيه خبراء عسكريون من إيران وحزب الله. وكان الجبل منطلقاً لتنفيذ هجمات الانقلابيين على الحدود السعودية، بجانب استخدامه لإطلاق القذائف والصواريخ نحو المناطق السعودية المأهولة بالسكان.
وفيما شهدت المحاكم في إب أمس، إضراباً شاملا احتجاجا على تهريب سجناء متهمين بقضايا قتل، بينهم قيادي حوثي، أطلق ناشطون يمنيون في صنعاء دعوة لإيقاف حركة السيارات احتجاجاً على رفع الحوثيين أسعار المشتقات النفطية بشكل كبير.
في غضون ذلك، اتهمت قيادة اللواء 22 ميكا المتمركز في الأطراف الشرقية والجنوبية لمدينة تعز أمس (الثلاثاء)، «كتائب أبو العباس» التي يقودها عادل الذبحاني المصنف ضمن قائمة المملكة للأشخاص الأحد عشر الداعمين للإرهاب، باحتجاز تعزيزات عسكرية للواء، والتسبب في سقوط بعض المواقع العسكرية في أيدي الميليشيات الانقلابية. وأفادت القيادة في بيان حصلت «عكاظ» على نسخة منه، أن المتمردين الحوثيين هاجموا مواقع عبدان والجيرات في جبل صبر جنوبي المدينة أمس الأول، ما دفع قيادة الجبهة لطلب التعزيزات، ولكننا فوجئنا باحتجاز كتائب أبي العباس لتلك التعزيزات ومنعها من التحرك نحو هدفها. وأضافت أن المفاوضات التي جرت مع القيادي الإرهابي لمدة 10 ساعات لم تحقق أي نتائج للإفراج عن التعزيزات، ما أدى إلى سقوط المواقع بيد الانقلابيين.
من جهته، رحب وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون أمس (الثلاثاء)، خلال اجتماع «اللجنة الخماسية» للأطراف المعنية بأزمة اليمن، بالخطوات التي اتخذتها دول التحالف بإعادة فتح ميناءيّ الحديدة والصليف، واستئناف رحلات الأمم المتحدة إلى مطار صنعاء.
وفيما شهدت المحاكم في إب أمس، إضراباً شاملا احتجاجا على تهريب سجناء متهمين بقضايا قتل، بينهم قيادي حوثي، أطلق ناشطون يمنيون في صنعاء دعوة لإيقاف حركة السيارات احتجاجاً على رفع الحوثيين أسعار المشتقات النفطية بشكل كبير.
في غضون ذلك، اتهمت قيادة اللواء 22 ميكا المتمركز في الأطراف الشرقية والجنوبية لمدينة تعز أمس (الثلاثاء)، «كتائب أبو العباس» التي يقودها عادل الذبحاني المصنف ضمن قائمة المملكة للأشخاص الأحد عشر الداعمين للإرهاب، باحتجاز تعزيزات عسكرية للواء، والتسبب في سقوط بعض المواقع العسكرية في أيدي الميليشيات الانقلابية. وأفادت القيادة في بيان حصلت «عكاظ» على نسخة منه، أن المتمردين الحوثيين هاجموا مواقع عبدان والجيرات في جبل صبر جنوبي المدينة أمس الأول، ما دفع قيادة الجبهة لطلب التعزيزات، ولكننا فوجئنا باحتجاز كتائب أبي العباس لتلك التعزيزات ومنعها من التحرك نحو هدفها. وأضافت أن المفاوضات التي جرت مع القيادي الإرهابي لمدة 10 ساعات لم تحقق أي نتائج للإفراج عن التعزيزات، ما أدى إلى سقوط المواقع بيد الانقلابيين.
من جهته، رحب وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون أمس (الثلاثاء)، خلال اجتماع «اللجنة الخماسية» للأطراف المعنية بأزمة اليمن، بالخطوات التي اتخذتها دول التحالف بإعادة فتح ميناءيّ الحديدة والصليف، واستئناف رحلات الأمم المتحدة إلى مطار صنعاء.