شهدت مدارس إدارة التعليم في محافظة الليث ومكاتب التعليم التابعة لها، اليوم (الأربعاء)، انطلاق فعاليات الاحتفاء باليوم العالمي للجودة في التعليم لعام 2017، تحت شعار «جودة القيادة التربوية... تصنع الفرق».
ودعا مدير التعليم في محافظة الليث مرعي بن محمد البركاتي، قادة وقائدات المدارس إلى ضرورة تبني شعار هذا العام جودة القيادة التربوية.. تصنع الفرق، من خلال الممارسة الفعلية للجودة الشاملة، وتطبيقها في العملية التعليمية في بعديها التربوي والإداري، من خلال القيادة الناجحة للمدرسة، والاهتمام بعمليات التحسين المستمر، وتحقيق النجاح النوعي للطلاب والطالبات، وحثِّ المعلمين والمعلمات على تحقيق الإتقان في سائر أعمالهم، وتمكينهم من الالتحاق بدورات تدريبية تربوية ترفع من مستوى تدريسهم للمادة، وتنعكس إيجابياً على عطائهم مع طلابهم، والاهتمام بنشر ثقافة الجودة والتميز وتشجيع وتبني المبادرات الناجحة والمميزة.
من جانبه، قال رئيس قسم الجودة الشاملة، الدكتور حسن بن محمد المهداوي، إن البرنامج اشتمل على عدد من على من الفعاليات والمناشط التربوية، من خلال تخصيص الإذاعة الصباحية، وحصص الأنشطة والفعاليات الأخرى للتعريف بالجودة الشاملة ومجالاتها، وبيان أهميتها وإقامة المعارض والأركان المتنوعة، وبث الرسائل التعريفية بالجودة وأسسها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى تكريم سفراء الجودة وصناع التميز من المعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات.
وأوضح المهداوي أن الاحتفاء بهذا اليوم هو تنفيذ لنتائج المؤتمر الدولي الأول للجودة الشاملة الذي دعت له منظمة اليونسكو، بتخصيص يوم للجودة الشاملة في التعليم.
ودعا مدير التعليم في محافظة الليث مرعي بن محمد البركاتي، قادة وقائدات المدارس إلى ضرورة تبني شعار هذا العام جودة القيادة التربوية.. تصنع الفرق، من خلال الممارسة الفعلية للجودة الشاملة، وتطبيقها في العملية التعليمية في بعديها التربوي والإداري، من خلال القيادة الناجحة للمدرسة، والاهتمام بعمليات التحسين المستمر، وتحقيق النجاح النوعي للطلاب والطالبات، وحثِّ المعلمين والمعلمات على تحقيق الإتقان في سائر أعمالهم، وتمكينهم من الالتحاق بدورات تدريبية تربوية ترفع من مستوى تدريسهم للمادة، وتنعكس إيجابياً على عطائهم مع طلابهم، والاهتمام بنشر ثقافة الجودة والتميز وتشجيع وتبني المبادرات الناجحة والمميزة.
من جانبه، قال رئيس قسم الجودة الشاملة، الدكتور حسن بن محمد المهداوي، إن البرنامج اشتمل على عدد من على من الفعاليات والمناشط التربوية، من خلال تخصيص الإذاعة الصباحية، وحصص الأنشطة والفعاليات الأخرى للتعريف بالجودة الشاملة ومجالاتها، وبيان أهميتها وإقامة المعارض والأركان المتنوعة، وبث الرسائل التعريفية بالجودة وأسسها عبر شبكات التواصل الاجتماعي، إضافة إلى تكريم سفراء الجودة وصناع التميز من المعلمين والمعلمات والطلاب والطالبات.
وأوضح المهداوي أن الاحتفاء بهذا اليوم هو تنفيذ لنتائج المؤتمر الدولي الأول للجودة الشاملة الذي دعت له منظمة اليونسكو، بتخصيص يوم للجودة الشاملة في التعليم.