تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، تعقد منظمة التعاون الإسلامي الدورة السادسة للمؤتمر الإسلامي لوزراء الصحة في الدول الأعضاء، التي تستضيفها المملكة العربية السعودية في مدينة جدة تحت شعار «الصحة في جميع السياسات»، اعتبارا من يوم غد (الثلاثاء) ولمدة ثلاثة أيام.
ويناقش المؤتمر برنامج العمل الإستراتيجي لمنظمة التعاون الإسلامي في مجال الصحة 2014 ـ 2023، ونمط الحياة الصحية والوقاية من الأمراض السارية وغير السارية ومكافحتها، والحالات الصحية الطارئة والكوارث.
كما يبحث الوزراء موضوع صحة الأمهات والأطفال وتغذيتهم، والاعتماد على الذات في توفير وإنتاج الأدوية واللقاحات والوسائل التكنولوجية الطبية، إضافة إلى الأوضاع الصحية في فلسطين المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية والجولان السوري المحتل.
وحول تنفيذ برنامج العمل الإستراتيجي، يقدم مركز البحوث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية (مركز أنقرة) تقريراً عن الصحة في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.
ويستعرض المؤتمر تقريرا لأنشطة الفريق الاستشاري الإسلامي المعني بالقضاء على شلل الأطفال، وتقريرا آخر لمصنعي اللقاحات عن الاعتماد على الذات في هذا المجال.
ومن المقرر أن يتم خلال المؤتمر اعتماد صلاحيات فرق منسقي البلدان الرائدة واللجنة التوجيهية المعنية بالصحة في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.
ويشارك في المؤتمر وفود برئاسة وزراء الصحة في الدول الأعضاء والمنظمات الإقليمية والدولية المراقبة التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي.
وكان الاجتماع الخامس لوزراء الصحة بدول التعاون الإسلامي قد عقد في إسطنبول، خلال الفترة من 17 إلى 19 نوفمبر 2016، بمشاركة كل من منظمة الصحة العالمية، والمبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال، والصندوق العالمي لمكافحة فايروس الإيدز والملاريا والسل، والتحالف العالمي للقاحات والتحصين، وشراكة دحر السل، ومبادرة دحر الملاريا، واليونيسيف، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، ووكالة التنمية الدولية التابعة للولايات المتحدة الأمريكية.
وناقش المؤتمر أربع قضايا رئيسية هي علاج السرطان، والاستعداد والاستجابة في حالات الطوارئ الصحية، والإدمان التكنولوجي، وإشراك المنظمات غير الحكومية في تحسين الخدمات الصحية في الدول الأعضاء في المنظمة.
ويناقش المؤتمر برنامج العمل الإستراتيجي لمنظمة التعاون الإسلامي في مجال الصحة 2014 ـ 2023، ونمط الحياة الصحية والوقاية من الأمراض السارية وغير السارية ومكافحتها، والحالات الصحية الطارئة والكوارث.
كما يبحث الوزراء موضوع صحة الأمهات والأطفال وتغذيتهم، والاعتماد على الذات في توفير وإنتاج الأدوية واللقاحات والوسائل التكنولوجية الطبية، إضافة إلى الأوضاع الصحية في فلسطين المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية والجولان السوري المحتل.
وحول تنفيذ برنامج العمل الإستراتيجي، يقدم مركز البحوث الإحصائية والاقتصادية والاجتماعية والتدريب للدول الإسلامية (مركز أنقرة) تقريراً عن الصحة في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.
ويستعرض المؤتمر تقريرا لأنشطة الفريق الاستشاري الإسلامي المعني بالقضاء على شلل الأطفال، وتقريرا آخر لمصنعي اللقاحات عن الاعتماد على الذات في هذا المجال.
ومن المقرر أن يتم خلال المؤتمر اعتماد صلاحيات فرق منسقي البلدان الرائدة واللجنة التوجيهية المعنية بالصحة في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي.
ويشارك في المؤتمر وفود برئاسة وزراء الصحة في الدول الأعضاء والمنظمات الإقليمية والدولية المراقبة التابعة لمنظمة التعاون الإسلامي.
وكان الاجتماع الخامس لوزراء الصحة بدول التعاون الإسلامي قد عقد في إسطنبول، خلال الفترة من 17 إلى 19 نوفمبر 2016، بمشاركة كل من منظمة الصحة العالمية، والمبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال، والصندوق العالمي لمكافحة فايروس الإيدز والملاريا والسل، والتحالف العالمي للقاحات والتحصين، وشراكة دحر السل، ومبادرة دحر الملاريا، واليونيسيف، وصندوق الأمم المتحدة للسكان، ووكالة التنمية الدولية التابعة للولايات المتحدة الأمريكية.
وناقش المؤتمر أربع قضايا رئيسية هي علاج السرطان، والاستعداد والاستجابة في حالات الطوارئ الصحية، والإدمان التكنولوجي، وإشراك المنظمات غير الحكومية في تحسين الخدمات الصحية في الدول الأعضاء في المنظمة.