يعكف رئيس الاتحاد السعودي لكرة الطائرة الدكتور إبراهيم البابطين هذه الأيام على دراسة جميع الملفات الخاصة بتطوير اللعبة. ومن المنتظر أن يعقد سلسلة من الاجتماعات مع لجان الاتحاد التي كان قد بدأها بلجنة التطوير والاستثمار لأجل وضع رؤية مستقبلية للعبة الشعبية الثانية في المملكة.
البابطين ذكر لـ«عكاظ» أن كرة الطائرة السعودية الحالية تحتاج لعمل كبير ومتواصل، خصوصا أن الجميع يعرف أن هذه اللعبة كانت مميزة على مستوى الأندية والمنتخبات، وكانت هناك منتخبات للمناطق واهتمام ودعم من الأندية حتى قدمت نفسها باعتبارها اللعبة الشعبية الثانية بعد كرة القدم.
وأضاف البابطين: «أذكر أن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل حينما كان المسؤول الأول عن الرياضة السعودية، وكانت تشرف عليها وزارة العمل والشؤون الاجتماعية؛ كان هناك نجوم بالأندية والمنتخبات، كما كانت هناك مشاركات خارجية متواصلة، فكانت استعدادات المنتخبات بمناطق الرياض وجدة والدمام على قدم وساق».
وتابع: «أتذكر أن مدربنا ذهب في مرة إلى جدة للإشراف على منتخب الغربية، فكان لي الشرف أن أتلقى خطابا من الأمير خالد الفيصل وأنا لاعب مع المنتخب بأن أتولى مهمة تدريب زملائي، وهذه ثقة أعتز بها ما حييت، بعد ذلك توجهنا إلى جدة للانضمام للمنتخب، وهذا دليل على أن هناك اهتماما من المسؤولين، وأيضا هناك لاعبون مميزون رغم قلة الإمكانات والصالات، إذ لم يكن في جدة سوى صالة واحدة بمدارس الثغر لعبنا فيها مباراتنا مع المنتخب التونسي».
ويختتم رئيس الاتحاد السعودي لكرة الطائرة بالقول: «الآن هناك صالات دولية في معظم مناطق المملكة وأيضا بأنديتنا الرياضية، ونحن متفائلون كثيرا بوجود رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، الذي وعد بدعم جميع الألعاب المختلفة وأولها الكرة الطائرة، وسنسعى للتطوير بالعمل الجاد مع مجلس الإدارة، وفتح قنوات مع أنديتنا لأنها النواة لمنتخباتنا الوطنية».
البابطين ذكر لـ«عكاظ» أن كرة الطائرة السعودية الحالية تحتاج لعمل كبير ومتواصل، خصوصا أن الجميع يعرف أن هذه اللعبة كانت مميزة على مستوى الأندية والمنتخبات، وكانت هناك منتخبات للمناطق واهتمام ودعم من الأندية حتى قدمت نفسها باعتبارها اللعبة الشعبية الثانية بعد كرة القدم.
وأضاف البابطين: «أذكر أن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل حينما كان المسؤول الأول عن الرياضة السعودية، وكانت تشرف عليها وزارة العمل والشؤون الاجتماعية؛ كان هناك نجوم بالأندية والمنتخبات، كما كانت هناك مشاركات خارجية متواصلة، فكانت استعدادات المنتخبات بمناطق الرياض وجدة والدمام على قدم وساق».
وتابع: «أتذكر أن مدربنا ذهب في مرة إلى جدة للإشراف على منتخب الغربية، فكان لي الشرف أن أتلقى خطابا من الأمير خالد الفيصل وأنا لاعب مع المنتخب بأن أتولى مهمة تدريب زملائي، وهذه ثقة أعتز بها ما حييت، بعد ذلك توجهنا إلى جدة للانضمام للمنتخب، وهذا دليل على أن هناك اهتماما من المسؤولين، وأيضا هناك لاعبون مميزون رغم قلة الإمكانات والصالات، إذ لم يكن في جدة سوى صالة واحدة بمدارس الثغر لعبنا فيها مباراتنا مع المنتخب التونسي».
ويختتم رئيس الاتحاد السعودي لكرة الطائرة بالقول: «الآن هناك صالات دولية في معظم مناطق المملكة وأيضا بأنديتنا الرياضية، ونحن متفائلون كثيرا بوجود رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ، الذي وعد بدعم جميع الألعاب المختلفة وأولها الكرة الطائرة، وسنسعى للتطوير بالعمل الجاد مع مجلس الإدارة، وفتح قنوات مع أنديتنا لأنها النواة لمنتخباتنا الوطنية».