نوه الأمين العام لمجلس الوزراء الأمير عبدالرحمن بن محمد بن عياف بمضامين الخطاب الملكي لخادم الحرمين الشريفين، خلال افتتاح أعمال السنة الثانية من الدورة السابعة لمجلس الشورى أمس.
وأوضح أن الخطاب جاء محملاً بما يؤكد الالتزام بالعقيدة وتعزيز مبدأ العدل، وأن التطوير الذي تقوم به القيادة في مرافق الدولة والمجتمع من خلال رؤية المملكة 2030، ويتولاه بهمة وعزم ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، إنما يستند إلى الثوابت والقيم وإلى سمة الاعتدال والتوازن بحزم؛ وجاء ذلك في إشارة واضحة من الملك حين قال: «إنه لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالا ويستغل عقيدتنا السمحة لتحقيق أهدافه، ولا مكان لمنحل يرى في حربنا على التطرف وسيلة لنشر الانحلال»، وخادم الحرمين الشريفين بهذا التوجه والتوجيه يرسخ قيم الإسلام الحقيقية، ومحاربة التطرف بكل أشكاله، والإصرار على عملية التحديث والتطوير.
وأوضح أن الخطاب جاء محملاً بما يؤكد الالتزام بالعقيدة وتعزيز مبدأ العدل، وأن التطوير الذي تقوم به القيادة في مرافق الدولة والمجتمع من خلال رؤية المملكة 2030، ويتولاه بهمة وعزم ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، إنما يستند إلى الثوابت والقيم وإلى سمة الاعتدال والتوازن بحزم؛ وجاء ذلك في إشارة واضحة من الملك حين قال: «إنه لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالا ويستغل عقيدتنا السمحة لتحقيق أهدافه، ولا مكان لمنحل يرى في حربنا على التطرف وسيلة لنشر الانحلال»، وخادم الحرمين الشريفين بهذا التوجه والتوجيه يرسخ قيم الإسلام الحقيقية، ومحاربة التطرف بكل أشكاله، والإصرار على عملية التحديث والتطوير.