أكد وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى أن المضامين الضافية لخطاب خادم الحرمين الشريفين خلال افتتاحه لأعمال السنة الثانية من الدورة السابعة لمجلس الشورى أمس أوضحت الملامح الإستراتيجية لسياسة المملكة على الصعيدين الخارجي والداخلي، ورسخت تلك القيم والمفاهيم الخالدة والمتأصلة لدى أبناء هذا الوطن العظيم.
وقال: إن مواقف المملكة الراسخة تجاه القضايا الإسلامية والعربية أكدها خادم الحرمين الشريفين في سياق خطابه، ويأتي تأكيداً لتلك المواقف التي تبنتها الدولة منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، ومن بعده أبناؤه ملوك المملكة، ولا تزال في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، مضيفاً أن الخطاب السامي في مجلس الشورى أكد أن الدولة ماضية في استكمال خطوات تحقيق رؤية المملكة 2030 وما تحمله من خطط وبرامج تنموية تستهدف إعداد المملكة للمستقبل الواعد.
وأشار إلى أن المواقف الحازمة الرامية إلى القضاء على الفساد والفاسدين ستحقق للوطن والمواطن مزيداً من التمكين من أجل تحقيق المزيد من التنمية والرفاهية، مؤكداً على الدور الكبير الذي يتطلع الوطن إلى أن يقوم به أبناؤنا وبناتنا في دفع عجلة التنمية، والدور المأمول الذي نتطلع إلى أن تحققه مؤسسات التعليم كافة في تهيئة الأجيال القادمة لتلك المرحلة التي يتم الإعداد لها.
وقال: إن مواقف المملكة الراسخة تجاه القضايا الإسلامية والعربية أكدها خادم الحرمين الشريفين في سياق خطابه، ويأتي تأكيداً لتلك المواقف التي تبنتها الدولة منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن، ومن بعده أبناؤه ملوك المملكة، ولا تزال في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد، مضيفاً أن الخطاب السامي في مجلس الشورى أكد أن الدولة ماضية في استكمال خطوات تحقيق رؤية المملكة 2030 وما تحمله من خطط وبرامج تنموية تستهدف إعداد المملكة للمستقبل الواعد.
وأشار إلى أن المواقف الحازمة الرامية إلى القضاء على الفساد والفاسدين ستحقق للوطن والمواطن مزيداً من التمكين من أجل تحقيق المزيد من التنمية والرفاهية، مؤكداً على الدور الكبير الذي يتطلع الوطن إلى أن يقوم به أبناؤنا وبناتنا في دفع عجلة التنمية، والدور المأمول الذي نتطلع إلى أن تحققه مؤسسات التعليم كافة في تهيئة الأجيال القادمة لتلك المرحلة التي يتم الإعداد لها.