أكد أمير منطقة الحدود الشمالية الأمير فيصل بن خالد بن سلطان أهمية جودة الخدمات البلدية باعتبارها محورية في تنمية المنطقة سكانيا وعمرانيا واقتصاديا، مبينا أن المنطقة تشكل بوابة المملكة الشمالية من جهتي عرعر ورفحاء، وتحتضن مشاريع تعدين وغاز عملاقة تديرها شركتا أرامكو ومعادن في محافظة طريف، الأمر الذي يستدعي الارتقاء بها بما يتناسب وموقعها الجغرافي وثرواتها الطبيعية لتشارك بفاعلية في ازدهار الاقتصاد بوطن طموح مجتمعه حيوي.
جاء ذلك لدى استقباله أمس (الأربعاء) بديوان الإمارة، اللجنة المكلفة من وزير الشؤون البلدية والقروية المهندس عبداللطيف آل الشيخ، برئاسة مستشار الوزير المهندس فهد العنزي، لمعالجة مستوى الخدمات البلدية وكيفية تطويرها للمستويات القياسية بما يتناسب وحجم الإنفاق الحكومي السخي وأهداف رؤية 2030 وبرامجها التنفيذية، بناء على ما رصده أمير منطقة الحدود الشمالية خلال زياراته التفقدية لمحافظات المنطقة.
وشدد الأمير فيصل بن خالد على ضرورة تطوير الخدمات البلدية في المنطقة من خلال رفع مستوى التخطيط الحضري وفق المعايير القياسية ووفق الحاجات وأولوياتها ومتابعة التنفيذ بشكل حثيث ودوري للتأكد من كفاءة الأداء وجودة العمل والمنجز، مؤكدا أهمية إزالة المعوقات كافة ومسابقة الزمن لتصحيح جميع السلبيات، وتصحيح الخلل الواضح والملاحظات المتعددة على مستوى النظافة، كذلك ضعف صيانة الشوارع، وعدم وجود إنارة في أحياء محافظة طريف، والتراجع الملموس في الخدمات البلدية في محافظة العويقيلة.
واستعرض جملة من حاجات ومشكلات المنطقة، مبديا رغبته بضرورة معالجتها على وجه السرعة للارتقاء بمستوى الخدمات.
جاء ذلك لدى استقباله أمس (الأربعاء) بديوان الإمارة، اللجنة المكلفة من وزير الشؤون البلدية والقروية المهندس عبداللطيف آل الشيخ، برئاسة مستشار الوزير المهندس فهد العنزي، لمعالجة مستوى الخدمات البلدية وكيفية تطويرها للمستويات القياسية بما يتناسب وحجم الإنفاق الحكومي السخي وأهداف رؤية 2030 وبرامجها التنفيذية، بناء على ما رصده أمير منطقة الحدود الشمالية خلال زياراته التفقدية لمحافظات المنطقة.
وشدد الأمير فيصل بن خالد على ضرورة تطوير الخدمات البلدية في المنطقة من خلال رفع مستوى التخطيط الحضري وفق المعايير القياسية ووفق الحاجات وأولوياتها ومتابعة التنفيذ بشكل حثيث ودوري للتأكد من كفاءة الأداء وجودة العمل والمنجز، مؤكدا أهمية إزالة المعوقات كافة ومسابقة الزمن لتصحيح جميع السلبيات، وتصحيح الخلل الواضح والملاحظات المتعددة على مستوى النظافة، كذلك ضعف صيانة الشوارع، وعدم وجود إنارة في أحياء محافظة طريف، والتراجع الملموس في الخدمات البلدية في محافظة العويقيلة.
واستعرض جملة من حاجات ومشكلات المنطقة، مبديا رغبته بضرورة معالجتها على وجه السرعة للارتقاء بمستوى الخدمات.