أكد سفير خادم الحرمين الشريفين في تركيا المهندس وليد الخريجي أن معرض الكتاب الدولي بجدة، يعزز مكانة جدة وأصالتها وعناقها للحضارة والتاريخ والثقافة، خصوصا أنها تملك مخزونا ثقافيا كبيرا يمتد لحقب طويلة، موضحا أن المعرض يدلل على مكانة المملكة لاحتضان الفعاليات الكبرى، وتقديم الثقافة عبر مثل هذه التظاهرات الكبرى بأجمل صورها ومكانتها.
وأشار إلى أن رعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل للمعرض وافتتاحه له، يؤكد على رسوخ مفهوم الثقافة والأدب لديه في المنطقة، ليفوح أريجها للجميع، إضافة إلى المتابعة الحثيثة من محافظ جدة رئيس الهيئة العليا الأمير مشعل بن ماجد.
وقال الخريجي: يبقى معرض جدة للكتاب علامة بارزة على جبين الثقافة بكافة صورها وأشكالها، فهو وسيلة لنشر الوعي والمعرفة، وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراء والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به، لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية، في ظل حصد هذه التظاهرة 1.5 عنوان و500 دار نشر محلية وعربية وعالمية.
وأوضح أن ثقافة الكتاب جزء من نسيج المجتمع السعودي، والمعرض يحقق هدفه الرئيسي في تنمية الحس المعرفي بالكتاب وإثراء الفكر والثقافة والبحث العلمي بمزيد من القراءة والاطلاع والرقي بصناعة النشر والتأليف، والتركيز في ذلك على المرأة والطفل، وصقل الإبداعات الشابة، وإشراك كتاب الأعمدة الصحفية والمثقفين في هذا الحدث لإثراء الفعاليات الثقافية بإشراف مباشر من وزارة الثقافة والإعلام، التي ستبرز المعرض بشكل احترافي ومهني ونشر وإبراز الصورة الإيجابية من كافة النواحي، وبما يخدم أهداف المعرض ورسالته وتطلعاته نحو تقديم الثقافة بأجمل صورها وأشكالها، ووفق ما تحتضنه جدة من مقومات ومخزون ثقافي وإرث حضاري.
ورأى أن الكتاب لغة الحضارة وتقدم الشعوب ونهضتها، متسائلاً: ما قيمة أمة لا تقرأ؟ في الوقت الذي يعتبر الكتاب وعاء المعرفة ومدرسة التعليم الأولى، ناهيك عن أن أول ما نزل من القرآن الكريم على رسوله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم كلمة «اقرأ».
وأشار إلى أن رعاية مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل للمعرض وافتتاحه له، يؤكد على رسوخ مفهوم الثقافة والأدب لديه في المنطقة، ليفوح أريجها للجميع، إضافة إلى المتابعة الحثيثة من محافظ جدة رئيس الهيئة العليا الأمير مشعل بن ماجد.
وقال الخريجي: يبقى معرض جدة للكتاب علامة بارزة على جبين الثقافة بكافة صورها وأشكالها، فهو وسيلة لنشر الوعي والمعرفة، وتثقيف المجتمع بما ينمي معارفهم ويشجعهم على المزيد من القراء والاحتفاء بالكتاب والمهتمين به، لإثراء الحركة الفكرية والمعرفية، في ظل حصد هذه التظاهرة 1.5 عنوان و500 دار نشر محلية وعربية وعالمية.
وأوضح أن ثقافة الكتاب جزء من نسيج المجتمع السعودي، والمعرض يحقق هدفه الرئيسي في تنمية الحس المعرفي بالكتاب وإثراء الفكر والثقافة والبحث العلمي بمزيد من القراءة والاطلاع والرقي بصناعة النشر والتأليف، والتركيز في ذلك على المرأة والطفل، وصقل الإبداعات الشابة، وإشراك كتاب الأعمدة الصحفية والمثقفين في هذا الحدث لإثراء الفعاليات الثقافية بإشراف مباشر من وزارة الثقافة والإعلام، التي ستبرز المعرض بشكل احترافي ومهني ونشر وإبراز الصورة الإيجابية من كافة النواحي، وبما يخدم أهداف المعرض ورسالته وتطلعاته نحو تقديم الثقافة بأجمل صورها وأشكالها، ووفق ما تحتضنه جدة من مقومات ومخزون ثقافي وإرث حضاري.
ورأى أن الكتاب لغة الحضارة وتقدم الشعوب ونهضتها، متسائلاً: ما قيمة أمة لا تقرأ؟ في الوقت الذي يعتبر الكتاب وعاء المعرفة ومدرسة التعليم الأولى، ناهيك عن أن أول ما نزل من القرآن الكريم على رسوله عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم كلمة «اقرأ».