«تسعى بلادكم إلى تطوير حاضرها وبناء مستقبلها والمضي قدماً على طريق التنمية والتحديث والتطوير المستمر بما لا يتعارض مع ثوابتها متمسكين بالوسطية سبيلاً والاعتدال نهجاً كما أمرنا الله بذلك معتزين بقيمنا وثوابتنا، ورسالتنا للجميع أنه لا مكان بيننا لمتطرف يرى الاعتدال انحلالاً ويستغل عقيدتنا السمحة لتحقيق أهدافه، ولا مكان لمنحل يرى في حربنا على التطرف وسيلة لنشر الانحلال واستغلال يسر الدين لتحقيق أهدافه».
هكذا وزن الخطاب الملكي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي أطل به من قبة الشورى أمس الأول (الأربعاء)، معادلة ثوابت الوطن للمستقبل، لينقشها على جبين التاريخ بالعمل الدؤوب الذي لا يمحوه التقادم، رافعاً شعار الوسطية الثابت في وجه آفة التطرف والانحلال، معلناً الحساب لكل من يتجاوز ذلك، محذراً من يحاول أن يستغل العقيدة السمحة بتطرفه لتحقيق أهدافه، أو منحل يلعب على وتر الاعتدال ليصل إلى مبتغاه.
معادلة على غرار السهل الممتنع، عنوانها الاعتدال، وقانونها الوسطية لتصل بالوطن والمواطن إلى مستقبل مشرق ينبذ التطرف والانحلال بثوابت قوية مستمدة من الدين السمح.
هكذا وزن الخطاب الملكي لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي أطل به من قبة الشورى أمس الأول (الأربعاء)، معادلة ثوابت الوطن للمستقبل، لينقشها على جبين التاريخ بالعمل الدؤوب الذي لا يمحوه التقادم، رافعاً شعار الوسطية الثابت في وجه آفة التطرف والانحلال، معلناً الحساب لكل من يتجاوز ذلك، محذراً من يحاول أن يستغل العقيدة السمحة بتطرفه لتحقيق أهدافه، أو منحل يلعب على وتر الاعتدال ليصل إلى مبتغاه.
معادلة على غرار السهل الممتنع، عنوانها الاعتدال، وقانونها الوسطية لتصل بالوطن والمواطن إلى مستقبل مشرق ينبذ التطرف والانحلال بثوابت قوية مستمدة من الدين السمح.