زار ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة اليوم، مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، اطلعوا خلالها على مراحل صناعة الكسوة، واستمعوا إلى شرح عن تاريخ صناعة الكسوة والمواد الخام المستخدمة في صناعتها، وعن تاريخ صناعة الكسوة وبداية إنشاء مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة ومراحل تطوره.
وشاهد الضيوف نماذج وصوراً تتحدث عن المراحل التاريخية عن صناعة ثوب الكعبة المشرفة.
وفي نهاية الزيارة، أجاب المسؤولون عن تساؤلات الضيوف التي تركزت على تاريخ صناعة الكسوة، وبداية إنشاء مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، ومراحل تطوره، حتى وصل إلى هذا المستوى من التقدم.
وتجول المعتمرون في أقسام المجمع، وحرصوا على التقاط الصور التذكارية في كل أقسام المصنع ومع العاملين فيه، وتوقفوا طويلاً أمام مهارة العمال في قسم صناعة الحزام.
بعد ذلك انتقل الضيوف لمعرض عمارة الحرمين الشريفين وتجولوا في قاعات المعرض، واطلعوا على أهم المقتنيات النادرة التي يحتويها المتحف، ومجسمي الحرمين، وعدد من المقتنيات المختلفة من مخطوطات ونقوش كتابية وقطع أثرية ثمينة ومجسمات معمارية وصور فوتوغرافية نادرة، إضافة إلى الصور الفوتوغرافية للحرمين، ومقتنيات الحرمين القديمة والحديثة وبئر زمزم وباب الكعبة المشرفة.
وأشاد الضيوف بمقتنيات معرض عمارة الحرمين الشريفين في مكة المكرمة منوهين بما شاهدوه في المعرض والذي يعتبر مصدر توثيق تاريخي وثقافي للأجيال الإسلامية حول الجهود التي بُذلت في عمارة الحرمين الشريفين، من أجل التعريف بجزء مهم من التاريخ الإسلامي، مشيدين بتصميم وأقسام المعرض ما زاد عليهم سهولة فهم تاريخ عمارة الحرمين الشريفين وانسيابية الحركة للزائرين في تجسيد ممتاز بين أقسام المعرض والمراحل التاريخية لعمارة والاهتمام بالحرمين، مشيرين إلى أن المتحف يعد أحد أهم المعالم التي تحكي تاريخ الحرمين.
وأشاد نائب رئيس مركز الحوار وأستاذ القانون بالمملكة المغربية الدكتور محمد تاج الدين الحسيني بالخدمات التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن، وبالتطور الدائم لهذه الخدمات وللمشروعات العملاقة التي تنفذ في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، منوهاً بالتوسعات الكبرى التي نفذت وتنفذ في الحرمين الشريفين.
من جانبه، ثمن الشيخ محمد عبدالرحمن ولد أحمد من موريتانيا ما يقدمه برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، من خدمات وتسهيلات أمر بها خادم الحرمين الشريفين، واعتبره ملتقى مميزا للعلماء والمؤثرين بالعالم الإسلامي، يجتمعون من خلاله في الديار المقدسة وهو فرصة لجمع كلمة المسلمين والوقوف بوجه التحديات التي تحيط بالأمة الإسلامية.
من جهته عبر رئيس اتحاد الكتاب والأدباء في المملكة الأردنية الهاشمية عليان العدوان عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي عهده الأمين على ما وجده والوفد المرافق، من كرم ضيافة وحسن وفادة خلال قدومهم ضيوفاً على المملكة، في برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة مشيداً بالخدمات الجليلة التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن والتي يشهد بها القاصي والداني.
وعبر أمين الفتوى في طرابلس وشمال لبنان الشيخ محمد إمام، عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على هذه الاستضافة الكريمة، منوهاً بالدور الرائد والعظيم للمملكة العربية السعودية في خدمة القضايا العربية والإسلامية وخاصة القضية الفلسطينية والدفاع عن المسجد الأقصى الشريف.
وقال: إن جميع المحاولات التي تهدف إلى النيل من سمعة المملكة العربية السعودية سيكون مصيرها الفشل لأن مروجيها لهم مطامع في العديد من الدول العربية، والمملكة معروفة بمواقفها المشرفة تجاه القضايا العربية والإسلامية وفي المقدمة منها القضية الفلسطينية وخاصة مدينة القدس الشريف والمسجد الأقصى.
وشاهد الضيوف نماذج وصوراً تتحدث عن المراحل التاريخية عن صناعة ثوب الكعبة المشرفة.
وفي نهاية الزيارة، أجاب المسؤولون عن تساؤلات الضيوف التي تركزت على تاريخ صناعة الكسوة، وبداية إنشاء مجمع الملك عبدالعزيز لكسوة الكعبة المشرفة، ومراحل تطوره، حتى وصل إلى هذا المستوى من التقدم.
وتجول المعتمرون في أقسام المجمع، وحرصوا على التقاط الصور التذكارية في كل أقسام المصنع ومع العاملين فيه، وتوقفوا طويلاً أمام مهارة العمال في قسم صناعة الحزام.
بعد ذلك انتقل الضيوف لمعرض عمارة الحرمين الشريفين وتجولوا في قاعات المعرض، واطلعوا على أهم المقتنيات النادرة التي يحتويها المتحف، ومجسمي الحرمين، وعدد من المقتنيات المختلفة من مخطوطات ونقوش كتابية وقطع أثرية ثمينة ومجسمات معمارية وصور فوتوغرافية نادرة، إضافة إلى الصور الفوتوغرافية للحرمين، ومقتنيات الحرمين القديمة والحديثة وبئر زمزم وباب الكعبة المشرفة.
وأشاد الضيوف بمقتنيات معرض عمارة الحرمين الشريفين في مكة المكرمة منوهين بما شاهدوه في المعرض والذي يعتبر مصدر توثيق تاريخي وثقافي للأجيال الإسلامية حول الجهود التي بُذلت في عمارة الحرمين الشريفين، من أجل التعريف بجزء مهم من التاريخ الإسلامي، مشيدين بتصميم وأقسام المعرض ما زاد عليهم سهولة فهم تاريخ عمارة الحرمين الشريفين وانسيابية الحركة للزائرين في تجسيد ممتاز بين أقسام المعرض والمراحل التاريخية لعمارة والاهتمام بالحرمين، مشيرين إلى أن المتحف يعد أحد أهم المعالم التي تحكي تاريخ الحرمين.
وأشاد نائب رئيس مركز الحوار وأستاذ القانون بالمملكة المغربية الدكتور محمد تاج الدين الحسيني بالخدمات التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن، وبالتطور الدائم لهذه الخدمات وللمشروعات العملاقة التي تنفذ في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، منوهاً بالتوسعات الكبرى التي نفذت وتنفذ في الحرمين الشريفين.
من جانبه، ثمن الشيخ محمد عبدالرحمن ولد أحمد من موريتانيا ما يقدمه برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة، من خدمات وتسهيلات أمر بها خادم الحرمين الشريفين، واعتبره ملتقى مميزا للعلماء والمؤثرين بالعالم الإسلامي، يجتمعون من خلاله في الديار المقدسة وهو فرصة لجمع كلمة المسلمين والوقوف بوجه التحديات التي تحيط بالأمة الإسلامية.
من جهته عبر رئيس اتحاد الكتاب والأدباء في المملكة الأردنية الهاشمية عليان العدوان عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولولي عهده الأمين على ما وجده والوفد المرافق، من كرم ضيافة وحسن وفادة خلال قدومهم ضيوفاً على المملكة، في برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للعمرة والزيارة مشيداً بالخدمات الجليلة التي تقدمها المملكة لضيوف الرحمن والتي يشهد بها القاصي والداني.
وعبر أمين الفتوى في طرابلس وشمال لبنان الشيخ محمد إمام، عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على هذه الاستضافة الكريمة، منوهاً بالدور الرائد والعظيم للمملكة العربية السعودية في خدمة القضايا العربية والإسلامية وخاصة القضية الفلسطينية والدفاع عن المسجد الأقصى الشريف.
وقال: إن جميع المحاولات التي تهدف إلى النيل من سمعة المملكة العربية السعودية سيكون مصيرها الفشل لأن مروجيها لهم مطامع في العديد من الدول العربية، والمملكة معروفة بمواقفها المشرفة تجاه القضايا العربية والإسلامية وفي المقدمة منها القضية الفلسطينية وخاصة مدينة القدس الشريف والمسجد الأقصى.