أعرب أمير منطقة نجران، الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، باسم أهالي المنطقة، وباسمه، عن عظيم الفخر ورفيع الاعتزاز، بما صنعه خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز من إنجازات عظيمة، منذ توليه مقاليد الحكم.
ونوّه في تصريح، بمناسبة الذكرى الثالثة للبيعة، بالصورة العظمى التي تتجلى بها المملكة عن العالم أجمع، في التفاف الشعب الكريم حول ولي أمرهم، بصدق البيعة والولاء، وقال «في كل مناسبة، وفي كل حدث، يقف المواطنون صادقين مخلصين، يفيض قلبهم قبل لسانهم، بمشاعر طيبة عنوانها الوفاء، ماضين على ثرى الآباء والأجداد، الذين وقفوا مع مؤسس هذه البلاد المباركة، في صناعة هذا المجد العظيم، متسلحين بالإيمان، مضحين في سبيل الدين ثم الوطن، بلا راتب ولا رتبة».
وبيّن الأمير جلوي بن عبدالعزيز، أن كل مواطن، وكل مسلم عربي غيور، يفاخر ويعتز بالأمجاد وسمو الإنجازات العظمى التي صنعتها طموحات وتطلعات خادم الحرمين الشريفين، وهو الذي أقرّ قبل يومين الميزانية الأضخم والأعظم في تاريخ المملكة، وأسس بنية متينة، انطلقت من كلمته فور توليه الحكم «المواطن محور اهتمامنا»، وصان مقدرات الوطن ومكتسباته، بالقضاء على الفساد ومكافحة سبله.
ولفت إلى الخطوات البعيدة التي خطاها خادم الحرمين الشريفين من أجل رفعة هذا الوطن بين العالم، إيمانًا منه أن بلادنا بلاد الحرمين الشريفين، هي قلب العالمين العربي والإسلامي.
وقال «لقد أيقن المجتمع الدولي خصلتين ميّزتا الملك سلمان بن عبدالعزيز عن كثير من القادة، هما الوضوح وثبات الموقف، وهذا ما تجسد في كثير من المواقف والقرارات التي اتخذها وأعلنها على الملأ، لاسيما القضية الفلسطينية، ومناصرة الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، وجهوده القاهرة في مواجهة الإرهاب، وتجفيف منابعه».
وأشار الأمير جلوي بن عبدالعزيز إلى الأبعاد الإنسانية التي تصدرت مواقف خادم الحرمين الشريفين، مقابل الحزم والحسم والعزم، ومن ذلك إغاثة الشعب اليمني الشقيق، وتقديم العون والمساعدة للمنكوبين في كل أرجاء العالم.
ودعا أمير منطقة نجران، المولى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، ويؤيده بنصره، ويمد في عمره، ويديم عليه الصحة والعافية، وأن يشد عضده بولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
ونوّه في تصريح، بمناسبة الذكرى الثالثة للبيعة، بالصورة العظمى التي تتجلى بها المملكة عن العالم أجمع، في التفاف الشعب الكريم حول ولي أمرهم، بصدق البيعة والولاء، وقال «في كل مناسبة، وفي كل حدث، يقف المواطنون صادقين مخلصين، يفيض قلبهم قبل لسانهم، بمشاعر طيبة عنوانها الوفاء، ماضين على ثرى الآباء والأجداد، الذين وقفوا مع مؤسس هذه البلاد المباركة، في صناعة هذا المجد العظيم، متسلحين بالإيمان، مضحين في سبيل الدين ثم الوطن، بلا راتب ولا رتبة».
وبيّن الأمير جلوي بن عبدالعزيز، أن كل مواطن، وكل مسلم عربي غيور، يفاخر ويعتز بالأمجاد وسمو الإنجازات العظمى التي صنعتها طموحات وتطلعات خادم الحرمين الشريفين، وهو الذي أقرّ قبل يومين الميزانية الأضخم والأعظم في تاريخ المملكة، وأسس بنية متينة، انطلقت من كلمته فور توليه الحكم «المواطن محور اهتمامنا»، وصان مقدرات الوطن ومكتسباته، بالقضاء على الفساد ومكافحة سبله.
ولفت إلى الخطوات البعيدة التي خطاها خادم الحرمين الشريفين من أجل رفعة هذا الوطن بين العالم، إيمانًا منه أن بلادنا بلاد الحرمين الشريفين، هي قلب العالمين العربي والإسلامي.
وقال «لقد أيقن المجتمع الدولي خصلتين ميّزتا الملك سلمان بن عبدالعزيز عن كثير من القادة، هما الوضوح وثبات الموقف، وهذا ما تجسد في كثير من المواقف والقرارات التي اتخذها وأعلنها على الملأ، لاسيما القضية الفلسطينية، ومناصرة الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني، وجهوده القاهرة في مواجهة الإرهاب، وتجفيف منابعه».
وأشار الأمير جلوي بن عبدالعزيز إلى الأبعاد الإنسانية التي تصدرت مواقف خادم الحرمين الشريفين، مقابل الحزم والحسم والعزم، ومن ذلك إغاثة الشعب اليمني الشقيق، وتقديم العون والمساعدة للمنكوبين في كل أرجاء العالم.
ودعا أمير منطقة نجران، المولى أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، ويؤيده بنصره، ويمد في عمره، ويديم عليه الصحة والعافية، وأن يشد عضده بولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز.