تستعد العاصمة السعودية (الرياض) لاستقبال أكبر تجمع محلي وعالمي، لرواد الأعمال عبر «المعرض السعودي الدولي للامتياز التجاري»، الذي يستضيفه مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، خلال الفترة من 5 - 7 فبراير القادم، الذي يتواكب مع قرار خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز باعتماد 72 مليار ريال؛ لتنفيذ خطة تحفيز القطاع الخاص، وإطلاق 13 مبادرة نوعية لتعزيز قدرات المجتمع الاقتصادي، وسط توقعات بأن يسجل القطاع نموا سنويا يراوح ما بين 10- 12%.
من جهتها، توقعت رئيس اللجنة المنظمة للمعرض هيا السنيدي، أن يرفع الأمر الملكي الصادر أخيرا من خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز، سقف طموحات المعرض الذي يجمع عددا كبيرا من الشركات المحلية والعالمية، في ظل عدم انتشار نظام الامتياز التجاري على الصعيد المحلي بالصورة المأمولة، إذ لم يتجاوز حجم السوق حتى الأن 4 مليارات ريال، في ظل استضافة المملكة لأكثر من 300 شركة أجنبية.
من جهته، قال مدير المعرض أحمد الرفاعي: «المعرض يغطي الامتيازات التجارية الدولية الأسرع نموا، وفرص الأعمال في شتى القطاعات، وعلى مختلف مستويات الاستثمار، كما يقدم برامج تعليمية وحلقات دراسية موجهة إلى الأشخاص حديثي العهد بمفهوم الامتياز التجاري، تغطي موضوعات مثل قوانين الامتياز التجاري، وملكية المشروعات، وموضوعات أخرى كثيرة، ويستهدف رواد الأعمال من أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وملاك العلامات التجارية المميزة المحلية والدولية، والمستثمرين المحليين والدوليين، والجهات الحكومية المعنية ممثلة بمنسوبيها، والغرف التجارية، ومنظمي المعارض المماثلة، والبنوك التجارية، وطلاب كليات إدارة الأعمال، والإعلاميين».
وأضاف: «المعرض يقدم خدمات عدة تتمثل في تأجير المساحات، والدليل المرجعي، وبرنامج الرعايات، والشاشات الدعائية، وورش العمل، ونظام الامتياز التجاري «الفرنشايز» يمنح الحق في استغلال العلامات التجارية للأفراد والشركات مقابل نسبة من الأرباح أو الإيرادات لصاحب العلامة، كما يمنح هذا النظام مزايا للمشروعات تتمثل في التسويق، والاعتماد على علامة تجارية معروفة وخبرة فنية وتسويقية».
من جهتها، توقعت رئيس اللجنة المنظمة للمعرض هيا السنيدي، أن يرفع الأمر الملكي الصادر أخيرا من خادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز، سقف طموحات المعرض الذي يجمع عددا كبيرا من الشركات المحلية والعالمية، في ظل عدم انتشار نظام الامتياز التجاري على الصعيد المحلي بالصورة المأمولة، إذ لم يتجاوز حجم السوق حتى الأن 4 مليارات ريال، في ظل استضافة المملكة لأكثر من 300 شركة أجنبية.
من جهته، قال مدير المعرض أحمد الرفاعي: «المعرض يغطي الامتيازات التجارية الدولية الأسرع نموا، وفرص الأعمال في شتى القطاعات، وعلى مختلف مستويات الاستثمار، كما يقدم برامج تعليمية وحلقات دراسية موجهة إلى الأشخاص حديثي العهد بمفهوم الامتياز التجاري، تغطي موضوعات مثل قوانين الامتياز التجاري، وملكية المشروعات، وموضوعات أخرى كثيرة، ويستهدف رواد الأعمال من أصحاب المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وملاك العلامات التجارية المميزة المحلية والدولية، والمستثمرين المحليين والدوليين، والجهات الحكومية المعنية ممثلة بمنسوبيها، والغرف التجارية، ومنظمي المعارض المماثلة، والبنوك التجارية، وطلاب كليات إدارة الأعمال، والإعلاميين».
وأضاف: «المعرض يقدم خدمات عدة تتمثل في تأجير المساحات، والدليل المرجعي، وبرنامج الرعايات، والشاشات الدعائية، وورش العمل، ونظام الامتياز التجاري «الفرنشايز» يمنح الحق في استغلال العلامات التجارية للأفراد والشركات مقابل نسبة من الأرباح أو الإيرادات لصاحب العلامة، كما يمنح هذا النظام مزايا للمشروعات تتمثل في التسويق، والاعتماد على علامة تجارية معروفة وخبرة فنية وتسويقية».