أعرب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز عن عزائه ومواساته لذوي الشيخ محمد عبدالله الجيراني قاضي دائرة الأوقاف والمواريث في محكمة القطيف، الذي اختطف وقتل من قبل عناصر إرهابية.
جاء ذلك خلال استقباله لذوي الشيخ الجيراني في مكتبه في قصر اليمامة بالرياض أمس (الثلاثاء).
وعبر ذوو قاضي دائرة الأوقاف والمواريث في محكمة القطيف عن شكرهم للملك سلمان على عزائه ومواساته لهم في فقيدهم، داعين الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويجزل له الأجر والمثوبة.
حضر الاستقبال وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز.
من جهة ثانية، أمر خادم الحرمين بمنح منزل جديد لأبناء الشيخ محمد الجيراني، وتسمية أحد شوارع القطيف باسمه.
أوضح ذلك سعيد الجيراني (ابن عم الشهيد) لـ«عكاظ»، مشيرا إلى أن خادم الحرمين حرص على تقديم واجب العزاء بنفسه لأسرة الفقيد، مشددا على ضرورة إيصال صوته إلى باقي أفراد أسرة الجيراني بالمنطقة الشرقية.
وقال إن خادم الحرمين الشريفين أشاد بالوحدة الوطنية التي تعم بها البلاد من شرقها إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها.
وذكر سعيد الجيراني، أن العائلة عبرت لخادم الحرمين الشريفين خلال اللقاء عن شكرها للجهود المبذولة في تتبع خيوط جريمة اختطاف الشيخ الجيراني منذ الوهلة الأولى وحتى الكشف عن تفاصيلها، مشيدة في الوقت نفسه بتعاون كافة أجهزة الدولة وعلى رأسهم إمارة المنطقة الشرقية متمثلة في الأمير سعود بن نايف.
يذكر أن وفد عائلة الجيراني ضم أبناء الشهيد وأبناء عمومته، وهم: عيسى عبد الله الجيراني، باقر محمد الجيراني، جعفر محمد الجيراني، هادي محمد الجيراني، حبيب عبد الله الجيراني، علي عباس الجيراني، محمد صالح الجيراني، علي صالح الجيراني وسعيد صالح الجيراني.
جاء ذلك خلال استقباله لذوي الشيخ الجيراني في مكتبه في قصر اليمامة بالرياض أمس (الثلاثاء).
وعبر ذوو قاضي دائرة الأوقاف والمواريث في محكمة القطيف عن شكرهم للملك سلمان على عزائه ومواساته لهم في فقيدهم، داعين الله العلي القدير أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين ويجزل له الأجر والمثوبة.
حضر الاستقبال وزير الداخلية الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز.
من جهة ثانية، أمر خادم الحرمين بمنح منزل جديد لأبناء الشيخ محمد الجيراني، وتسمية أحد شوارع القطيف باسمه.
أوضح ذلك سعيد الجيراني (ابن عم الشهيد) لـ«عكاظ»، مشيرا إلى أن خادم الحرمين حرص على تقديم واجب العزاء بنفسه لأسرة الفقيد، مشددا على ضرورة إيصال صوته إلى باقي أفراد أسرة الجيراني بالمنطقة الشرقية.
وقال إن خادم الحرمين الشريفين أشاد بالوحدة الوطنية التي تعم بها البلاد من شرقها إلى غربها ومن شمالها إلى جنوبها.
وذكر سعيد الجيراني، أن العائلة عبرت لخادم الحرمين الشريفين خلال اللقاء عن شكرها للجهود المبذولة في تتبع خيوط جريمة اختطاف الشيخ الجيراني منذ الوهلة الأولى وحتى الكشف عن تفاصيلها، مشيدة في الوقت نفسه بتعاون كافة أجهزة الدولة وعلى رأسهم إمارة المنطقة الشرقية متمثلة في الأمير سعود بن نايف.
يذكر أن وفد عائلة الجيراني ضم أبناء الشهيد وأبناء عمومته، وهم: عيسى عبد الله الجيراني، باقر محمد الجيراني، جعفر محمد الجيراني، هادي محمد الجيراني، حبيب عبد الله الجيراني، علي عباس الجيراني، محمد صالح الجيراني، علي صالح الجيراني وسعيد صالح الجيراني.