أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن تنظيم "داعش" الإرهابي شنّ هجوماً معاكساً على قوات سورية الديمقراطية (قسد) في بلدة "غرانيج" على الضفاف الشرقية لنهر الفرات بريف دير الزور الشرقي.
وأضاف المرصد السوري اليوم (السبت)، أن الهدف من الهجوم هو محاولة استعادة البلدة من سيطرة قوات "قسد" (الكردية)، مشيراً إلى أن الاشتباكات بين الطرفين لاتزال مستمرة حتى الآن.
من جهة أخرى، شهد ريفي حماه وإدلب موجة نزوح كبيرة للمدنيين جراء المعارك والاشتباكات والغارات العنيفة، حيث تأتي موجة نزوح المدنيين وسط تفاقم أوضاع السكان الإنسانية بسبب موجة البرد التي تضرب المنطقة، ونقص المساعدات المقدمة لهم.
وفي سياق آخر، أفاد ناشطون سوريون، بأن عدة انفجارات هزت مدينة جبلة بريف اللاذقية القريبة من قاعدة حميميم الروسية، مرجحين أن تكون الانفجارات ناتجة عن اعتراض الدفاعات الروسية قذائف صاروخية غالباً ما تتبنى المعارضة إطلاقها.
وأضاف المرصد السوري اليوم (السبت)، أن الهدف من الهجوم هو محاولة استعادة البلدة من سيطرة قوات "قسد" (الكردية)، مشيراً إلى أن الاشتباكات بين الطرفين لاتزال مستمرة حتى الآن.
من جهة أخرى، شهد ريفي حماه وإدلب موجة نزوح كبيرة للمدنيين جراء المعارك والاشتباكات والغارات العنيفة، حيث تأتي موجة نزوح المدنيين وسط تفاقم أوضاع السكان الإنسانية بسبب موجة البرد التي تضرب المنطقة، ونقص المساعدات المقدمة لهم.
وفي سياق آخر، أفاد ناشطون سوريون، بأن عدة انفجارات هزت مدينة جبلة بريف اللاذقية القريبة من قاعدة حميميم الروسية، مرجحين أن تكون الانفجارات ناتجة عن اعتراض الدفاعات الروسية قذائف صاروخية غالباً ما تتبنى المعارضة إطلاقها.