لم يكتف أمير منطقة المدينة المنورة الأمير فيصل بن سلمان برسم «درب السنة» الرابط بين الحرم النبوي الشريف ومسجد قباء، بل وجه ومن خلال هيئة تطوير المدينة إلى استكشاف كل علم أو إرث في هذا الطريق التاريخي.
«جادة قباء» كانت المحطة الأولى في هذا الدرب التاريخي، إذ انطلقت هنالك أولى الفعاليات خلال الاحتفاء بذكرى البيعة الثالثة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بحضور مسؤولي وأهالي المنطقة، وتم عقد مسيرة في هذا الطريق من خلال رسم وجوه تاريخية كان لها أثرها في هذه المنطقة.
وتجدد إرث هذه المنطقة من خلال إطلاق فعاليات «جادة قباء» مع بداية إجازة الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 1438/1439هـ، إذ نظمت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة فعالية ثقافية بالتعاون مع جمعية الثقافة والفنون بالمنطقة، وحضر التصوير الفوتوغرافي وفنون الخط العربي والفن التشكيلي، وسط دعم تقدمه حافلات النقل الترددي من خلال منح الجمهور في المنطقة فرصة الحضور لهذه الجادة.
وأوضح الأمين العام لهيئة تطوير المدينة المهندس فهد البليهشي أن جادة قباء من تنظيم الهيئة، وتهدف لإيجاد متعة فنية وترفيهية عائلية، مرحباً بأهل المدينة وزوارها، واصفاً المنطقة الثقافية بأنها «جادة الإلهام والإبداع».
ووصف مدير جمعية الثقافة والفنون بالمدينة المنورة مشعل التهامي الفعالية بأنها فرصة لفناني المدينة لممارسة هوايتهم كالرسم والنحت والخط والتصوير وعرضها على الجماهير، ملمحا إلى أن الفعالية قدمت إحدى صور التراث المديني لزوار طيبة الذين استمتعوا بأجواء الفعالية.
«جادة قباء» كانت المحطة الأولى في هذا الدرب التاريخي، إذ انطلقت هنالك أولى الفعاليات خلال الاحتفاء بذكرى البيعة الثالثة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بحضور مسؤولي وأهالي المنطقة، وتم عقد مسيرة في هذا الطريق من خلال رسم وجوه تاريخية كان لها أثرها في هذه المنطقة.
وتجدد إرث هذه المنطقة من خلال إطلاق فعاليات «جادة قباء» مع بداية إجازة الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 1438/1439هـ، إذ نظمت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة فعالية ثقافية بالتعاون مع جمعية الثقافة والفنون بالمنطقة، وحضر التصوير الفوتوغرافي وفنون الخط العربي والفن التشكيلي، وسط دعم تقدمه حافلات النقل الترددي من خلال منح الجمهور في المنطقة فرصة الحضور لهذه الجادة.
وأوضح الأمين العام لهيئة تطوير المدينة المهندس فهد البليهشي أن جادة قباء من تنظيم الهيئة، وتهدف لإيجاد متعة فنية وترفيهية عائلية، مرحباً بأهل المدينة وزوارها، واصفاً المنطقة الثقافية بأنها «جادة الإلهام والإبداع».
ووصف مدير جمعية الثقافة والفنون بالمدينة المنورة مشعل التهامي الفعالية بأنها فرصة لفناني المدينة لممارسة هوايتهم كالرسم والنحت والخط والتصوير وعرضها على الجماهير، ملمحا إلى أن الفعالية قدمت إحدى صور التراث المديني لزوار طيبة الذين استمتعوا بأجواء الفعالية.