تطلق الهيئة الملكية لمحافظة العُلا اليوم (الإثنين) أولى مبادراتها الخاصة بتدريب وتأهيل الكوادر الوطنية من أبناء وبنات المحافظة، بحضور الأمير بدر بن عبدالله آل فرحان آل سعود، بعد تدشينها أمس (الأحد) حسابها الرسمي على «تويتر»، ضمن خطواتها للسعي لتطوير المحافظة التاريخية على النحو الذي يتواءم مع مكانتها في خريطة التراث العالمي. وقال محافظ الهيئة الملكية الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود إن «العُلا تمتلك مقومات تراثية وزراعية وثقافية وحضارية وطبيعية، تضعها على خريطة السياحة العالمية».
وتنسجم أهداف المبادرة مع أهداف برنامج التحول الوطني2020 في التحول لاقتصاد ما بعد النفط، ورسم واقع وحاضر ومستقبل الوطن، من خلال الاعتماد على الموارد البشرية كمصدر أساسي للدخل القومي، إذ تسعى لبحث التحديات التي تواجه التدريب والتأهيل بالعلا، ووضع حلول مبتكرة لتأهيل الكوادر الوطنية، بما يوائم متطلبات سوق العمل، واستحداث وظائف لائقة لأبناء وبنات المحافظة.
وتعمل المبادرة على تحقيق رؤية المملكة2030 الخاصة بدعم منظومة العمل عبر التوسع في برنامج التدريب والدعم والتوطين الموجه، إذ يعتمد البرنامج على عدة محاور رئيسية، منها ما يتعلق بالتخطيط القطاعي والتنسيق مع القطاعات المستهدفة لوضع خطة توطين وتدريب متفق عليها، تستهدف الإحلال التدريجي للمهن ذات المهارات العالية والمتوسطة في القطاع الخاص، وتعزيز العمل لدعم برامج توطين خاصة بالمحافظة، حسب نوعية النشاطات فيها، كما من بين أهدافها التوطين الكامل لبعض الأنشطة بالتعاون والشراكة مع الجهات المختصة.
وكانت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا أنشئت بأمر ملكي في الـ26 من شوال العام الماضي، برغبة ملكية، لتطوير محافظة العلا على نحو يتناسب مع قيمتها التاريخية، ولما تشتمل عليه من مواقع أثرية، وبما يحقق المصلحة الاقتصادية والثقافية المتوخاة، والأهداف التي قامت عليها رؤية المملكة2030، وفي محاولة لإبراز التراث الإنساني في السعودية.
وتنسجم أهداف المبادرة مع أهداف برنامج التحول الوطني2020 في التحول لاقتصاد ما بعد النفط، ورسم واقع وحاضر ومستقبل الوطن، من خلال الاعتماد على الموارد البشرية كمصدر أساسي للدخل القومي، إذ تسعى لبحث التحديات التي تواجه التدريب والتأهيل بالعلا، ووضع حلول مبتكرة لتأهيل الكوادر الوطنية، بما يوائم متطلبات سوق العمل، واستحداث وظائف لائقة لأبناء وبنات المحافظة.
وتعمل المبادرة على تحقيق رؤية المملكة2030 الخاصة بدعم منظومة العمل عبر التوسع في برنامج التدريب والدعم والتوطين الموجه، إذ يعتمد البرنامج على عدة محاور رئيسية، منها ما يتعلق بالتخطيط القطاعي والتنسيق مع القطاعات المستهدفة لوضع خطة توطين وتدريب متفق عليها، تستهدف الإحلال التدريجي للمهن ذات المهارات العالية والمتوسطة في القطاع الخاص، وتعزيز العمل لدعم برامج توطين خاصة بالمحافظة، حسب نوعية النشاطات فيها، كما من بين أهدافها التوطين الكامل لبعض الأنشطة بالتعاون والشراكة مع الجهات المختصة.
وكانت الهيئة الملكية لمحافظة العُلا أنشئت بأمر ملكي في الـ26 من شوال العام الماضي، برغبة ملكية، لتطوير محافظة العلا على نحو يتناسب مع قيمتها التاريخية، ولما تشتمل عليه من مواقع أثرية، وبما يحقق المصلحة الاقتصادية والثقافية المتوخاة، والأهداف التي قامت عليها رؤية المملكة2030، وفي محاولة لإبراز التراث الإنساني في السعودية.