اعتمد أمير منطقة الباحة الأمير الدكتور حسام بن سعود، الخطة العامة للتمرين الفرضي «حالة مطرية وسيول جارفة»، والذي سيتم تنفيذه غداً في محافظة العقيق.
وأوضح متحدث مديرية الدفاع المدني العقيد جمعان دايس، بأن الخطة أخذت في الاعتبار 13 مهمة لتنفيذ العمليات، مشيراً إلى أن الدفاع المدني، وانطلاقاً من استشعاره للمهام والواجبات الرئيسة وضع خطة فرضية للتأكد من جاهزيته لمجابهة أي حالات طوارئ.
وأكد أهمية الخطة في الاستعداد المبكر لمواجهة المخاطر الناجمة عن هطول الأمطار وجريان السيول، وإيماناً بأهمية إشراك كافة الجهات المعنية (أعضاء اللجنة الرئيسية للدفاع المدني) للوقوف على الاستعدادات وتحديد الواجبات والمسؤوليات وتبني أسلوب التعامل الأفضل مع الأحداث بناء على توقعات أسوأ الاحتمالات، وتفعيل دور كافة الجهات للعمل بروح الفريق الواحد وبما يكفل حسن التنفيذ وجودة التعامل مع ما يطرأ على أرض الواقع وتنفيذ أعمال الدفاع المدني في حالات الكوارث والطوارئ وملاحظة درجة التنسيق بين الجهات مع قياس مدى استجابة الجهات المشاركة ومعرفة الإيجابيات والعمل على تعزيزها ورصد السلبيات وتلافيها.
من جهة ثانية، شدد أمير منطقة الباحة، على أهمية دور وزارة الشؤون الإسلامية في الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة في ظل الرعاية والاهتمام من القيادة الرشيدة، وطالب بالاعتناء بالمساجد والاهتمام بها من خلال الصيانة الدائمة ومتابعة نظافتها، مؤملاً تأصيل مبادئ النهج القويم، الذي قامت عليه الدولة في دعم العمل الإسلامي والاعتناء ببيوت الله للحفاظ على الهوية الإسلامية وفق تعاليم ديننا السمحة.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه أمس الدكتور مطلق بن بجاد آل سعد بمناسبة تعيينه مديرا عاما لفرع الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالباحة
من جهة أخرى، استقبل الأمير حسام بن سعود، أشقاء وذوي الشهيد إبراهيم بن أحمد الزهراني الذي استشهد في الحد الجنوبي. ونقل لهم تعازي القيادة الرشيدة، مؤكداً بأنّ ما يقوم به جنودنا البواسل في مختلف مواقعهم هو واجب ديني ووطني في الدفاع عن أرض هذه البلاد المباركة، ومصدر فخر واعتزاز لجميع أبناء هذا الوطن، مشيرا إلى أنّ القيادة الرشيدة وجميع أبناء الوطن يقدّرون البطولات والتضحيات لجنودنا البواسل في الذود عن تراب هذا الوطن.
وأوضح متحدث مديرية الدفاع المدني العقيد جمعان دايس، بأن الخطة أخذت في الاعتبار 13 مهمة لتنفيذ العمليات، مشيراً إلى أن الدفاع المدني، وانطلاقاً من استشعاره للمهام والواجبات الرئيسة وضع خطة فرضية للتأكد من جاهزيته لمجابهة أي حالات طوارئ.
وأكد أهمية الخطة في الاستعداد المبكر لمواجهة المخاطر الناجمة عن هطول الأمطار وجريان السيول، وإيماناً بأهمية إشراك كافة الجهات المعنية (أعضاء اللجنة الرئيسية للدفاع المدني) للوقوف على الاستعدادات وتحديد الواجبات والمسؤوليات وتبني أسلوب التعامل الأفضل مع الأحداث بناء على توقعات أسوأ الاحتمالات، وتفعيل دور كافة الجهات للعمل بروح الفريق الواحد وبما يكفل حسن التنفيذ وجودة التعامل مع ما يطرأ على أرض الواقع وتنفيذ أعمال الدفاع المدني في حالات الكوارث والطوارئ وملاحظة درجة التنسيق بين الجهات مع قياس مدى استجابة الجهات المشاركة ومعرفة الإيجابيات والعمل على تعزيزها ورصد السلبيات وتلافيها.
من جهة ثانية، شدد أمير منطقة الباحة، على أهمية دور وزارة الشؤون الإسلامية في الدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة في ظل الرعاية والاهتمام من القيادة الرشيدة، وطالب بالاعتناء بالمساجد والاهتمام بها من خلال الصيانة الدائمة ومتابعة نظافتها، مؤملاً تأصيل مبادئ النهج القويم، الذي قامت عليه الدولة في دعم العمل الإسلامي والاعتناء ببيوت الله للحفاظ على الهوية الإسلامية وفق تعاليم ديننا السمحة.
جاء ذلك خلال استقباله في مكتبه أمس الدكتور مطلق بن بجاد آل سعد بمناسبة تعيينه مديرا عاما لفرع الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالباحة
من جهة أخرى، استقبل الأمير حسام بن سعود، أشقاء وذوي الشهيد إبراهيم بن أحمد الزهراني الذي استشهد في الحد الجنوبي. ونقل لهم تعازي القيادة الرشيدة، مؤكداً بأنّ ما يقوم به جنودنا البواسل في مختلف مواقعهم هو واجب ديني ووطني في الدفاع عن أرض هذه البلاد المباركة، ومصدر فخر واعتزاز لجميع أبناء هذا الوطن، مشيرا إلى أنّ القيادة الرشيدة وجميع أبناء الوطن يقدّرون البطولات والتضحيات لجنودنا البواسل في الذود عن تراب هذا الوطن.