أحبطت بلدية الشوقية الفرعية بالعاصمة المقدسة، توزيع كميات كبيرة من المعلبات منتهية الصلاحية وبطريقة غير صحية، تحوي تونة ومعجون طماطم وقشطة وغيرها، كانت داخل سيارة نقل استوقفها رجال الأمن بنقطة تفتيش الشميسي، كانت في طريقها للدخول إلى مكة المكرمة وهي بحالة سيئة بسبب سوء التخزين والنقل وتعرض الحمولة لدرجات حرارة عالية.
وأوضح رئيس البلدية المهندس ممدوح عراقي أنه تم تشكيل فريق رقابي، وتم التوجه للموقع وضبط السيارة، وإعداد المحضر وسحبها إلى مقر البلدية وحجزها ومصادرة جميع محتوياتها وإتلافها على الفور وفق الطرق الصحية المتبعة.
كما نفذت الفرق الرقابية ببلدية الشوقية الفرعية والادارة العامة لصحة البيئة بأمانة العاصمة المقدسة جولة رقابية على المطاعم ومحلات الوجبات السريعة بالمخيمات الترفيهية في مواقف حجز السيارات بمكة المكرمة.
من جهة أخرى، كثفت أمانة الطائف حملاتها التفتيشية على المحلات التجارية والمطاعم، وأغلقوا خلالها عددا من المواقع والتحفظ على المضبوطات، وتطبيق لائحة الجزاءات البلدية، مع تحويل العمالة غير النظامية لجهات الاختصاص.
وبينت وكالة الخدمات والبلديات الفرعية أن مراقبي البلدية ضبطوا داخل المواقع والبيوت الشعبية 15 كيلوغراماً من اللحوم والأسماك مجهولة المصدر التي كانت تستخدم في إعداد الطعام وبيعه، في بيئة تتدنى بها الاشتراطات الصحية ومخالفة للأنظمة والتعليمات، كما تبين عدم وجود شهادات صحية للعاملين، وسوء النظافة العامة، وتدني أدوات تحضير الطعام.
وأوضح رئيس البلدية المهندس ممدوح عراقي أنه تم تشكيل فريق رقابي، وتم التوجه للموقع وضبط السيارة، وإعداد المحضر وسحبها إلى مقر البلدية وحجزها ومصادرة جميع محتوياتها وإتلافها على الفور وفق الطرق الصحية المتبعة.
كما نفذت الفرق الرقابية ببلدية الشوقية الفرعية والادارة العامة لصحة البيئة بأمانة العاصمة المقدسة جولة رقابية على المطاعم ومحلات الوجبات السريعة بالمخيمات الترفيهية في مواقف حجز السيارات بمكة المكرمة.
من جهة أخرى، كثفت أمانة الطائف حملاتها التفتيشية على المحلات التجارية والمطاعم، وأغلقوا خلالها عددا من المواقع والتحفظ على المضبوطات، وتطبيق لائحة الجزاءات البلدية، مع تحويل العمالة غير النظامية لجهات الاختصاص.
وبينت وكالة الخدمات والبلديات الفرعية أن مراقبي البلدية ضبطوا داخل المواقع والبيوت الشعبية 15 كيلوغراماً من اللحوم والأسماك مجهولة المصدر التي كانت تستخدم في إعداد الطعام وبيعه، في بيئة تتدنى بها الاشتراطات الصحية ومخالفة للأنظمة والتعليمات، كما تبين عدم وجود شهادات صحية للعاملين، وسوء النظافة العامة، وتدني أدوات تحضير الطعام.