استبق مجلس الشرقية للمسؤولية الاجتماعية حفلته لإطلاق دراسته في واقع المسؤولية الاجتماعية بالمنطقة الأربعاء القادم، بمؤتمر صحفي ضم مجموعة من الإعلاميين، بحضور رئيس مجلس الأمناء الأميرة عبير بنت فيصل بن تركي والأمين العام للمجلس لولوة بنت عواد الشمري، خرج بالعديد من التوصيات أبرزها أن هذه الدراسة تعتبر النسخة الأولى وستكون الخطوة الأولية لدراسات تخصصية في المسؤولية الاجتماعية، وستكون زكاة المجلس للمجتمع، وأن الإعلام يتحمل مسؤولية نشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية.
وأكدت الأميرة عبير أن توجيهات أمير المنطقة الأمير سعود بن نايف أن يكون دور المجلس تحفيزيا للقطاعات الثلاثة على التكاملية في تقديم خدمات مجتمعية، مضيفة أن إطلاق هذه الدراسة سيسهم في نشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية بلغة علمية، وسيصنع خريطة طريق للمسؤولية الاجتماعية في المنطقة الشرقية، وكذلك في تفعيل المسؤولية من خلال تحديد أولويات المجتمع, واستعرضت في المؤتمر الصحفي أهداف هذه الدراسة التي اندرجت في 5 جوانب، وهي احتياجات المنطقة من خلال التعرف على احتياجاتها من المشاريع التي تهتم بها الجهات ذات المسؤولية الاجتماعية، إذ يحدد منها أولويات احتياج المنطقة وحصر الشركات ذات المسؤولية الاجتماعية في المنطقة، والبرامج والمبادرات، ويتم من خلالها التعرف على البرامج والمبادرات التي تنفذها الجهات ذات المسؤولية الاجتماعية في المنطقة، وأخيرا المستفيدون، ويتم تحديد المستفيدين ونوعيتهم من برامج الجهات ذات المسؤولية الاجتماعية في المنطقة الشرقية.
وأكدت الأميرة عبير أن توجيهات أمير المنطقة الأمير سعود بن نايف أن يكون دور المجلس تحفيزيا للقطاعات الثلاثة على التكاملية في تقديم خدمات مجتمعية، مضيفة أن إطلاق هذه الدراسة سيسهم في نشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية بلغة علمية، وسيصنع خريطة طريق للمسؤولية الاجتماعية في المنطقة الشرقية، وكذلك في تفعيل المسؤولية من خلال تحديد أولويات المجتمع, واستعرضت في المؤتمر الصحفي أهداف هذه الدراسة التي اندرجت في 5 جوانب، وهي احتياجات المنطقة من خلال التعرف على احتياجاتها من المشاريع التي تهتم بها الجهات ذات المسؤولية الاجتماعية، إذ يحدد منها أولويات احتياج المنطقة وحصر الشركات ذات المسؤولية الاجتماعية في المنطقة، والبرامج والمبادرات، ويتم من خلالها التعرف على البرامج والمبادرات التي تنفذها الجهات ذات المسؤولية الاجتماعية في المنطقة، وأخيرا المستفيدون، ويتم تحديد المستفيدين ونوعيتهم من برامج الجهات ذات المسؤولية الاجتماعية في المنطقة الشرقية.