استقبل الدكتور خالد بن عبد الله النامي الملحق الثقافي لسفارة خادم الحرمين بالقاهرة، الدكتور محمد المحرصاوي رئيس جامعة الأزهر ووفد من قيادات الجامعة.
وأصطحب النامي الدكتور المحرصاوي في جولة تفقدية داخل أروقة الجناح، وتوقف رئيس الجامعة عند عدد من دور النشر، وأشاد بالإصدارات والأبحاث المنشورة من قِبل دور النشر السعودية، لافتاً إلى أن المملكة تعيش طفرة كبيرة في مجال التعليم والثقافة، مؤكداً أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز تلعب دوراً محورياً كبيراً في دعم التعليم الديني حول العالم.
وأكد رئيس جامعة الأزهر، أن الجناح السعودي اتسم بالتنظيم والتنسيق واحتواء عدد كبير من دور النشر في مكان واحد، وهو ما يسهل على طلاب الجامعات أو طلاب العلم بشكل خاص الوصول إلى ما يرغبون في اقتنائه، مشيراً إلى أن الكتاب السعودي أصبح له مكانة كبيرة عند طلاب العلم، لما يتميز به من التوثيق والتحقيق والاعتماد على المصادر الموثوق بها.
وأشاد الدكتور المحرصاوي بمشاركة مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية، والرئاسة العامة لشؤون الحرمين الشريفين، فضلاً عن مشاركة عدد من دور النشر مثل سيما نور، وشركة تطوير الخدمات التعليمية، التي باتت تستخدم التكنولوجيا في منتجها الثقافي، وذلك تواكباً مع التطور الذي يشهده العالم حالياً.
يذكر أن جامعة الأزهر هي المؤسسة الدينية العلمية الإسلامية العالمية الأكبر في العالم، وثالث أقدم جامعة بالعالم بعد جامعتي الزيتونة والقرويين.
وأصطحب النامي الدكتور المحرصاوي في جولة تفقدية داخل أروقة الجناح، وتوقف رئيس الجامعة عند عدد من دور النشر، وأشاد بالإصدارات والأبحاث المنشورة من قِبل دور النشر السعودية، لافتاً إلى أن المملكة تعيش طفرة كبيرة في مجال التعليم والثقافة، مؤكداً أن حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز تلعب دوراً محورياً كبيراً في دعم التعليم الديني حول العالم.
وأكد رئيس جامعة الأزهر، أن الجناح السعودي اتسم بالتنظيم والتنسيق واحتواء عدد كبير من دور النشر في مكان واحد، وهو ما يسهل على طلاب الجامعات أو طلاب العلم بشكل خاص الوصول إلى ما يرغبون في اقتنائه، مشيراً إلى أن الكتاب السعودي أصبح له مكانة كبيرة عند طلاب العلم، لما يتميز به من التوثيق والتحقيق والاعتماد على المصادر الموثوق بها.
وأشاد الدكتور المحرصاوي بمشاركة مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية، والرئاسة العامة لشؤون الحرمين الشريفين، فضلاً عن مشاركة عدد من دور النشر مثل سيما نور، وشركة تطوير الخدمات التعليمية، التي باتت تستخدم التكنولوجيا في منتجها الثقافي، وذلك تواكباً مع التطور الذي يشهده العالم حالياً.
يذكر أن جامعة الأزهر هي المؤسسة الدينية العلمية الإسلامية العالمية الأكبر في العالم، وثالث أقدم جامعة بالعالم بعد جامعتي الزيتونة والقرويين.