مع انتهاء شيوخ الإمارات السبع من وضع اللبنة الأخيرة في مشروعهم الاتحادي الكبير عام 1971، دشن الشيخ زايد آل نهيان علاقات استثنائية مع الجارة الكبرى (المملكة العربية السعودية)، حتى بلغت العلاقات درجة «الأخوة والتلاحم».
وتبدو مقولة الشيخ زايد آل نهيان «نؤمن بأن المصير واحد» تجسدت في مواقف أبوظبي وشقيقاتها الإمارات الـ6 من السعودية «عمود الخيمة الخليجية والعربية»، كما وصفها ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد.
قوة العلاقة وعمقها لم ترسمهما الأقوال فقط، بل رسختهما الأفعال التاريخية بين البلدين، إذ تقف الرياض وأبوظبي اليوم صفاً واحداً في مواجهة المشاريع التخريبية في المنطقة، إيماناً منهما بوحدة المصير، متخذتين من حزم وعزم القيادة السياسية في البلدين «طريق عبور» نحو مستقبل مزدهر وأكثر سلاما ورخاء.
وتبدو مقولة الشيخ زايد آل نهيان «نؤمن بأن المصير واحد» تجسدت في مواقف أبوظبي وشقيقاتها الإمارات الـ6 من السعودية «عمود الخيمة الخليجية والعربية»، كما وصفها ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد.
قوة العلاقة وعمقها لم ترسمهما الأقوال فقط، بل رسختهما الأفعال التاريخية بين البلدين، إذ تقف الرياض وأبوظبي اليوم صفاً واحداً في مواجهة المشاريع التخريبية في المنطقة، إيماناً منهما بوحدة المصير، متخذتين من حزم وعزم القيادة السياسية في البلدين «طريق عبور» نحو مستقبل مزدهر وأكثر سلاما ورخاء.