أكدت مديرة عام التدريب والابتعاث بوزارة التعليم الدكتورة جواهر الشثري، أن انطلاقة المرحلة الثانية لمشروع قيادة آمنة جاء معززاً للأمر السامي الكريم لتمكين المرأة من القيادة.
وقالت الدكتورة الشثري خلال كلمة ألقتها أمس (الاثنين) في المشروع التثقيفي التوعوي قيادة آمنة في مرحلته الثانية للعام المالي 1440/1439هـ، الذي تقيمه الوزارة في مكة المكرمة يهدف البرنامج إلى تمكين منسوبات وزارة التعليم من شاغلات الوظائف التعليمية والإدارية من القيادة الآمنة، مع إكسابهن المعارف الاتجاهات وأدبيات قيادة المركبة اللازمة للسلامة المرورية، مُشيرة إلى أن هذه الخطوة المباركة تتأمل أن تكون خطوة معززة لها، وتحسب لها في إنجازاتها حتى تصبح أكثر تطوراً.
وأضافت قائلة أن هذا الأمر أتى مكملاً للأدوار التي تدعمها جملة قرارات التحول النوعي في المملكة من الجوانب الحيوية والاقتصادية وتأتي تبعاً لرؤية المملكة 2030، مُشيرة إلى أن السماح للمرأة بالقيادة يلبي لها شيئا من الاحتياج والدفع بعجلة التنمية نحو المسار الصحيح، لافتة إلى أنه لابد أن تكون هذه الفرصة المتاحة لنا ضمن قيم وأخلاقيات تضبط هذه الفرصة المتاحة لهم ضمن قيم وأخلاقيات وتكون وفقاً لتعاليم الدين الحنيف.
وتضمن البرنامج اختبارا قبليا للمتدربات قدمه مدير المعهد العالي للدراسات الأمنية الدكتور محمد المنيع لمعرفة المستوى العام للمتدربات، عقب ذلك تم تقديم أنشطة منوعة تقيس مهاراتهن، ثم تم الحديث عن المصطلحات المرورية، فمصطلحات وردت في نظام المرور، كذلك تم التحدث عن عناصر العلاقة المرورية والعنصر البشري مستخدمي الطريق والتطرق لفئات السائقين، كما كان للمركبة ونصائح استخداماتها نصيب من البرنامج.
يذكر أن المشروع ينفذ على مستوى مناطق المملكة ومحافظاتها ويتوقع استهداف أكثر من 300.000 موظفة.
وقالت الدكتورة الشثري خلال كلمة ألقتها أمس (الاثنين) في المشروع التثقيفي التوعوي قيادة آمنة في مرحلته الثانية للعام المالي 1440/1439هـ، الذي تقيمه الوزارة في مكة المكرمة يهدف البرنامج إلى تمكين منسوبات وزارة التعليم من شاغلات الوظائف التعليمية والإدارية من القيادة الآمنة، مع إكسابهن المعارف الاتجاهات وأدبيات قيادة المركبة اللازمة للسلامة المرورية، مُشيرة إلى أن هذه الخطوة المباركة تتأمل أن تكون خطوة معززة لها، وتحسب لها في إنجازاتها حتى تصبح أكثر تطوراً.
وأضافت قائلة أن هذا الأمر أتى مكملاً للأدوار التي تدعمها جملة قرارات التحول النوعي في المملكة من الجوانب الحيوية والاقتصادية وتأتي تبعاً لرؤية المملكة 2030، مُشيرة إلى أن السماح للمرأة بالقيادة يلبي لها شيئا من الاحتياج والدفع بعجلة التنمية نحو المسار الصحيح، لافتة إلى أنه لابد أن تكون هذه الفرصة المتاحة لنا ضمن قيم وأخلاقيات تضبط هذه الفرصة المتاحة لهم ضمن قيم وأخلاقيات وتكون وفقاً لتعاليم الدين الحنيف.
وتضمن البرنامج اختبارا قبليا للمتدربات قدمه مدير المعهد العالي للدراسات الأمنية الدكتور محمد المنيع لمعرفة المستوى العام للمتدربات، عقب ذلك تم تقديم أنشطة منوعة تقيس مهاراتهن، ثم تم الحديث عن المصطلحات المرورية، فمصطلحات وردت في نظام المرور، كذلك تم التحدث عن عناصر العلاقة المرورية والعنصر البشري مستخدمي الطريق والتطرق لفئات السائقين، كما كان للمركبة ونصائح استخداماتها نصيب من البرنامج.
يذكر أن المشروع ينفذ على مستوى مناطق المملكة ومحافظاتها ويتوقع استهداف أكثر من 300.000 موظفة.