استهلت «فوكس نيوز» الأمريكية تقريرا لها حول جهود ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، بثلاث عبارات قالت فيها: يعمل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان على إعادة المملكة لتكون قوية مرة أخرى مثل عظماء العالم وبرؤية ثاقبة، باعتباره يركز على تنمية قطاع الأعمال والتنوع الاقتصادي.
هذه الكلمات سبقتها صورة وضعتها القناة الأمريكية في تقرير لها على غير العادة، وتبرز الصورة ابتسامة واسعة لولي العهد وهو يرتدي «بشته»، فيما تظهر ساعته وكأنها تربط «همة ولي العهد للقيام بأعماله وحفاظه على الوقت» باعتبارهما عاملين رئيسيين في صناعة القرار اليوم.
هذا التقرير يأتي في سياق الإصلاحات واسعة النطاق، التي أعلن عنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عقب تسلمه ولاية العهد، كما يأتي عقب تقنين عدد من الوظائف العشر التي سيشغلها المواطنون السعوديون في العام القادم، مشيراً إلى أن تحركات ولي العهد في قمع الفساد، وتنويع اقتصاد المملكة جزء من رؤية 2030، بهدف ضمان وجود جيل ناشئ من العمال السعوديين.
وأبان التقرير إلى أنه ابتداء من شهر سبتمبر القادم سيجد السعوديون فقط فرصة للعمل في قطاع المبيعات، بما في ذلك مبيعات المعدات الطبية والأجهزة الإلكترونية والسيارات والأثاث.
وألمح التقرير إلى أن هذه التحركات الواسعة التي يعمل عليها محمد بن سلمان تحظى بدعم الشباب الذين تبلغ نسبتهم 70% من السعوديين أعمارهم تحت 30 عاما، مبيناً أن رؤية المملكة تعتمد على تنويع الاقتصاد السعودي، وتنمية القطاع الخاص باعتباره المحرك الرئيسي للتنمية الاقتصادية، وخلق فرص عمل موجهة للشباب السعودي، في وقت قررت فيه المملكة التخلي عن صناعة النفط بسبب عدد من العوامل.
وأورد التقرير ما عرضته «وول ستريت جورنال» حول رغبة محمد بن سلمان في القضاء على البطالة من خلال خلق وظائف.
وأضاف التقرير قول دانيال بيان من مركز سياسة الشرق الأوسط، عن المملكة: ظلت معتمدة لوقت أطول على النفط رغم صعود وهبوط أسعاره، وأن المملكة تعمل على تقوية التعليم ورفع القيود المفروضة على النساء، وإبعاد الشباب عن التطرف.
واختتم التقرير عرضه بقوله، إن الخطوات التي تعمل عليها المملكة في الوقت الحالي تؤكد أن محمد بن سلمان هو أفضل أمل للسعودية.
هذه الكلمات سبقتها صورة وضعتها القناة الأمريكية في تقرير لها على غير العادة، وتبرز الصورة ابتسامة واسعة لولي العهد وهو يرتدي «بشته»، فيما تظهر ساعته وكأنها تربط «همة ولي العهد للقيام بأعماله وحفاظه على الوقت» باعتبارهما عاملين رئيسيين في صناعة القرار اليوم.
هذا التقرير يأتي في سياق الإصلاحات واسعة النطاق، التي أعلن عنها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان عقب تسلمه ولاية العهد، كما يأتي عقب تقنين عدد من الوظائف العشر التي سيشغلها المواطنون السعوديون في العام القادم، مشيراً إلى أن تحركات ولي العهد في قمع الفساد، وتنويع اقتصاد المملكة جزء من رؤية 2030، بهدف ضمان وجود جيل ناشئ من العمال السعوديين.
وأبان التقرير إلى أنه ابتداء من شهر سبتمبر القادم سيجد السعوديون فقط فرصة للعمل في قطاع المبيعات، بما في ذلك مبيعات المعدات الطبية والأجهزة الإلكترونية والسيارات والأثاث.
وألمح التقرير إلى أن هذه التحركات الواسعة التي يعمل عليها محمد بن سلمان تحظى بدعم الشباب الذين تبلغ نسبتهم 70% من السعوديين أعمارهم تحت 30 عاما، مبيناً أن رؤية المملكة تعتمد على تنويع الاقتصاد السعودي، وتنمية القطاع الخاص باعتباره المحرك الرئيسي للتنمية الاقتصادية، وخلق فرص عمل موجهة للشباب السعودي، في وقت قررت فيه المملكة التخلي عن صناعة النفط بسبب عدد من العوامل.
وأورد التقرير ما عرضته «وول ستريت جورنال» حول رغبة محمد بن سلمان في القضاء على البطالة من خلال خلق وظائف.
وأضاف التقرير قول دانيال بيان من مركز سياسة الشرق الأوسط، عن المملكة: ظلت معتمدة لوقت أطول على النفط رغم صعود وهبوط أسعاره، وأن المملكة تعمل على تقوية التعليم ورفع القيود المفروضة على النساء، وإبعاد الشباب عن التطرف.
واختتم التقرير عرضه بقوله، إن الخطوات التي تعمل عليها المملكة في الوقت الحالي تؤكد أن محمد بن سلمان هو أفضل أمل للسعودية.