• أحب مصر وأعشق أهلي في مصر، ولا يمكن تحت أي ظرف أن أزل على بلد (الإهرامات والنيل والأهلي) مهما استفزنا كتاب اتخذوا من دعم تركي آل الشيخ للأهلي المصري وسيلة للوصول إلى غاية، وغايتهم أقل من أن تهز شعرة من حبنا للأهلي وعشقنا لمصر.
• ومعالي رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ أهلاوي، ويجاهر بهذا العشق من قبل أن يستلم الحقيبة الوزارية في المملكة، ولا ضير في أن يدعم ويثمن دعمه من عشاق القلعة الحمراء الذين يدركون أن الأهلي ليس للمصريين فقط بل هو لكل عشاقه في جميع أنحاء العالم، كما هو الزمالك الذي له أعضاء شرف في السعودية كثر.
• المشكلة أن من تبنوا حملة الرفض لهذا الدعم وتلك العلاقة بين تركي آل الشيخ والأهلي المصري ينتمون علناً لنادي الزمالك، وعلاقتهم بالأهلي يعرفها من يعرف مواقفهم وتوجهاتهم بقيادة الحبيب أبوالمعاطي زكي!
• لست ضد أي رأي، ولا يمكن أن أتبنى رأيا مضادا لتلك الآراء، فهذا يندرج تحت ما يسمى الرأي والرأي الآخر، لكن نرفض كما يرفض كثر في الإعلام المصري أن تؤخذ الأمور أو تفسر على غير واقعها، كما يطرح اليوم من أولئك الإعلاميين الذين غمزوا ولمزوا في قناة سعودة الأهلي المصري، وضمنوا ذلك الغمز بعبارات جعلتني أشك أن ثمة «متقطرنين» في ذاك الإعلام يغذون هذا التوجه، بدليل أن معتز مطر ومحمد ناصر احتفيا بذلك الطرح ومنحاه مساحات كبرى، مع أنه في نظري طرح خاوٍ، وأقول خاويا كون علاقة الأهلي المصري بالسعوديين علاقة متجذرة، ومن يزور الأهلي المصري يدرك عن ماذا أتحدث.
• نعم أهلي مصر سعودي وأهلي السعودية مصري، كما هو الزمالك والاتحاد والمقاولون العرب، ولا فرق بين الرياض والقاهرة، ومن لم يعجبه هذا الحب وتلك العلاقة فليشرب من المحيط الهندي.
• السؤال ليس لماذا غضبوا من دعم الأهلي، بل لماذا لم يتحدثوا عن دعم تركي آل الشيخ للزمالك، لماذا لم تقولوا حيال ذلك الدعم ولا كلمة؟
• أدري أنكم لن تجرؤون على ذلك، فهناك في الضفة الأخرى مرتضى منصور الذي عنده لكل كاتب «سي دي»، وإن قلت غيرها أخاف (تخبطوا في الحلل)!
• ثمة أحبة لنا في مصر دافعوا بضراوة عن الأهلي وداعمه تركي آل الشيخ، ووضحوا الحقيقة كما هي ولم يسلموا من أصحاب معتز مطر ومحمد ناصر، وإن كنت أتمنى من الأهلي أن يضع حدا لتلك التجاوزات بحق رجلٍ، السعودية ومصر عنده عينان في رأس.
• يجب أن يعرف الكتاب الذي أزعجهم دعم تركي آل الشيخ للأهلي المصري أن قائمة الأهلي السعودي الشرفية تضم عددا من كبار الأهلي المصري، وأولهم الكابتن صالح سليم الذي شاهدته غير مرة مع الأمير محمد العبدالله الفيصل في اجتماعات شرفية للأهلي في جدة، وألتقيته -أي صالح سليم- عشرات المرات في أهلي جدة وفي دورة الصداقة في أبها على كأس الأمير عبدالله الفيصل.. فعن ماذا تتحدثون؟
• ومعالي رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ أهلاوي، ويجاهر بهذا العشق من قبل أن يستلم الحقيبة الوزارية في المملكة، ولا ضير في أن يدعم ويثمن دعمه من عشاق القلعة الحمراء الذين يدركون أن الأهلي ليس للمصريين فقط بل هو لكل عشاقه في جميع أنحاء العالم، كما هو الزمالك الذي له أعضاء شرف في السعودية كثر.
• المشكلة أن من تبنوا حملة الرفض لهذا الدعم وتلك العلاقة بين تركي آل الشيخ والأهلي المصري ينتمون علناً لنادي الزمالك، وعلاقتهم بالأهلي يعرفها من يعرف مواقفهم وتوجهاتهم بقيادة الحبيب أبوالمعاطي زكي!
• لست ضد أي رأي، ولا يمكن أن أتبنى رأيا مضادا لتلك الآراء، فهذا يندرج تحت ما يسمى الرأي والرأي الآخر، لكن نرفض كما يرفض كثر في الإعلام المصري أن تؤخذ الأمور أو تفسر على غير واقعها، كما يطرح اليوم من أولئك الإعلاميين الذين غمزوا ولمزوا في قناة سعودة الأهلي المصري، وضمنوا ذلك الغمز بعبارات جعلتني أشك أن ثمة «متقطرنين» في ذاك الإعلام يغذون هذا التوجه، بدليل أن معتز مطر ومحمد ناصر احتفيا بذلك الطرح ومنحاه مساحات كبرى، مع أنه في نظري طرح خاوٍ، وأقول خاويا كون علاقة الأهلي المصري بالسعوديين علاقة متجذرة، ومن يزور الأهلي المصري يدرك عن ماذا أتحدث.
• نعم أهلي مصر سعودي وأهلي السعودية مصري، كما هو الزمالك والاتحاد والمقاولون العرب، ولا فرق بين الرياض والقاهرة، ومن لم يعجبه هذا الحب وتلك العلاقة فليشرب من المحيط الهندي.
• السؤال ليس لماذا غضبوا من دعم الأهلي، بل لماذا لم يتحدثوا عن دعم تركي آل الشيخ للزمالك، لماذا لم تقولوا حيال ذلك الدعم ولا كلمة؟
• أدري أنكم لن تجرؤون على ذلك، فهناك في الضفة الأخرى مرتضى منصور الذي عنده لكل كاتب «سي دي»، وإن قلت غيرها أخاف (تخبطوا في الحلل)!
• ثمة أحبة لنا في مصر دافعوا بضراوة عن الأهلي وداعمه تركي آل الشيخ، ووضحوا الحقيقة كما هي ولم يسلموا من أصحاب معتز مطر ومحمد ناصر، وإن كنت أتمنى من الأهلي أن يضع حدا لتلك التجاوزات بحق رجلٍ، السعودية ومصر عنده عينان في رأس.
• يجب أن يعرف الكتاب الذي أزعجهم دعم تركي آل الشيخ للأهلي المصري أن قائمة الأهلي السعودي الشرفية تضم عددا من كبار الأهلي المصري، وأولهم الكابتن صالح سليم الذي شاهدته غير مرة مع الأمير محمد العبدالله الفيصل في اجتماعات شرفية للأهلي في جدة، وألتقيته -أي صالح سليم- عشرات المرات في أهلي جدة وفي دورة الصداقة في أبها على كأس الأمير عبدالله الفيصل.. فعن ماذا تتحدثون؟