عقدت أولى حلقات النقاش للأمهات في كل من الابتدائية الثامنة بينبع البحر والثانوية الثالثة بينبع الصناعية اليوم (الأحد)، ضمن خطة مبادرة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع «ارتقاء»، والتي تأتي ضمن سلسلة حلقات النقاش لأولياء الأمور المزمع إقامتها في 16 مدرسة من مدارس المحافظة والقطاعات التعليمية التابعة لها، مستهدفةً أكثر من 1600 من أمهات الطالبات في الروضات والمدارس المعنية، بهدف مشاركة الأسرة في العملية التربوية والتعليمية، وإبراز دورها في تعزيز القيم والهوية الوطنية.
وأوضحت منسقة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع بتعليم ينبع وفيه الصبحي، أن الحقيبة التدريبية التي قدمتها المدربات خلال حلقات النقاش ارتكزت على أربعة محاور بواقع نصف ساعة لكل محور شملت مفهوم وأهمية الشراكة الفاعلة بين المدرسة والأسرة، وتعزيز الهوية الوطنية لدى الطالب والمبادرات الفاعلة لتحقيقها، والمهارات المطلوبة لتعزيز تعلم الطالبات، والتعلم في البيت وآليات تعزيزه.
وبينت الصبحي أن آلية تنفيذ حلقات النقاش، تضمنت عرضاً لموضوعات الحلقة من خلال المادة العلمية الخاصة بكل موضوع واستجلاء ومعرفة خلفية أولياء الأمور حوله، ومناقشة المبادرات المحققة لكل موضوع من موضوعات الشراكة وتلخيص النتائج المهمة لتركيز الاهتمام حولها وكتابة توصيات ختامية حول الحلقة توزع على المشاركات.
وأشارت الصبحي إلى أهم الأفكار والآراء التي خلصت إليها حلقات النقاش في اليوم الأول من البرنامج، والتي تضمنت آراء المشاركات حول تعزيز الهوية الوطنية بدايةً من تحقيق الهوية والقيم الإسلامية وتعزيزها وزرعها في نفس الفرد هي مسؤولية الأُسرة، كما شددت المشاركات على أهمية وضع خطة من قبل المدرسة في بداية كل عام تتضمن البرامج التي تهتم بالشراكة بين المدرسة والأسرة واطلاع أولياء الأمور عليها، والتواصل الدائم وتقريب وجهات النظر بين المدرسة والأسرة للمساهمة في تقوية وتعزيز مفهوم الشراكة بينهما.
يذكر أن مبادرة «ارتقاء» هي إحدى مبادرات وزارة التعليم ضمن برنامج التحول الوطني 2020 المحقق لرؤية المملكة العربية السعودية 2030، والتي تهدف لتعزيز الشراكة بين المدرسة والأسرة والمجتمع للعمل كمنظومة واحدة لرفع جودة العملية التعليمية ومستويات الطلبة التحصيلية.
وأوضحت منسقة شراكة المدرسة مع الأسرة والمجتمع بتعليم ينبع وفيه الصبحي، أن الحقيبة التدريبية التي قدمتها المدربات خلال حلقات النقاش ارتكزت على أربعة محاور بواقع نصف ساعة لكل محور شملت مفهوم وأهمية الشراكة الفاعلة بين المدرسة والأسرة، وتعزيز الهوية الوطنية لدى الطالب والمبادرات الفاعلة لتحقيقها، والمهارات المطلوبة لتعزيز تعلم الطالبات، والتعلم في البيت وآليات تعزيزه.
وبينت الصبحي أن آلية تنفيذ حلقات النقاش، تضمنت عرضاً لموضوعات الحلقة من خلال المادة العلمية الخاصة بكل موضوع واستجلاء ومعرفة خلفية أولياء الأمور حوله، ومناقشة المبادرات المحققة لكل موضوع من موضوعات الشراكة وتلخيص النتائج المهمة لتركيز الاهتمام حولها وكتابة توصيات ختامية حول الحلقة توزع على المشاركات.
وأشارت الصبحي إلى أهم الأفكار والآراء التي خلصت إليها حلقات النقاش في اليوم الأول من البرنامج، والتي تضمنت آراء المشاركات حول تعزيز الهوية الوطنية بدايةً من تحقيق الهوية والقيم الإسلامية وتعزيزها وزرعها في نفس الفرد هي مسؤولية الأُسرة، كما شددت المشاركات على أهمية وضع خطة من قبل المدرسة في بداية كل عام تتضمن البرامج التي تهتم بالشراكة بين المدرسة والأسرة واطلاع أولياء الأمور عليها، والتواصل الدائم وتقريب وجهات النظر بين المدرسة والأسرة للمساهمة في تقوية وتعزيز مفهوم الشراكة بينهما.
يذكر أن مبادرة «ارتقاء» هي إحدى مبادرات وزارة التعليم ضمن برنامج التحول الوطني 2020 المحقق لرؤية المملكة العربية السعودية 2030، والتي تهدف لتعزيز الشراكة بين المدرسة والأسرة والمجتمع للعمل كمنظومة واحدة لرفع جودة العملية التعليمية ومستويات الطلبة التحصيلية.