تنظم عمادة البحث العلمي في جامعة الملك سعود ملتقى البحث العلمي تحت شعار «بحث علمي رصين وفق رؤية المملكة 2030»، وذلك يوم الأحد القادم في مقر الجامعة، برعاية وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، ويستمر خمسة أيام، حيث يتضمن الملتقى أكثر من 40 فعالية ما بين ندوة، ومحاضرة، وورشة عمل، وإطلاق مبادرة، ودورة تدريبية ومسابقة.
من جهته، أوضح عميد البحث العلمي ورئيس اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور خالد بن إبراهيم الحميزي، أن المحاضرة الرئيسية في افتتاح الملتقى بعنوان «توجهات المملكة في البحث العلمي وفق رؤية 2030»بمشاركة رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتنقية الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، ونائب رئيس شركة سابك للتطوير الدكتور فهد الشريهي، وممثلين من وزارة التعليم، ومن مركز الأبحاث في مستشفى الملك فيصل التخصصي.
وقال الحميزي: «إن وزارة التعليم ستقدم مبادرة جديدة أثناء الملتقى حول البحث والتطوير، وسيتم تدشين بعض مبادرات البحث العلمي بالجامعة مثل تدشين مبادرة المشروعات البحثية الوطنية، والبوابة الإلكترونية للتقديم على البرامج البحثية».
وأضاف أنه ستناقش عدة محاور خلال الملتقى منها أصالة البحث العلمي، البحوث الوطنية المشتركة، تحليل بيانات الأبحاث والسجل العلمي والبحثي للباحثين وتفعيل التعاون بين التخصصات البينية داخل الجامعة وخارجها، إضافة إلى التحديات التي تواجه النشر في المجلات العلمية المميزة، وطرق تفعيل الكراسي البحثية وجلب التمويل لها وكذلك سبل تعزيز فرص النشر للتخصصات الإنسانية في المجلات البحثية العالمية.
ويستضيف الملتقى العديد من مديري ومشرفي مراكز البحوث المتخصصة من خارج الجامعة، كما سيشمل إقامة قافلة توعوية للكليات الجامعية تهدف الي زيادة الوعي في تعزيز قيمة أصالة البحث العلمي، وطرق النشر في المجلات العلمية الرصينة.
من جهته، أوضح عميد البحث العلمي ورئيس اللجنة المنظمة للملتقى الدكتور خالد بن إبراهيم الحميزي، أن المحاضرة الرئيسية في افتتاح الملتقى بعنوان «توجهات المملكة في البحث العلمي وفق رؤية 2030»بمشاركة رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتنقية الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد، ونائب رئيس شركة سابك للتطوير الدكتور فهد الشريهي، وممثلين من وزارة التعليم، ومن مركز الأبحاث في مستشفى الملك فيصل التخصصي.
وقال الحميزي: «إن وزارة التعليم ستقدم مبادرة جديدة أثناء الملتقى حول البحث والتطوير، وسيتم تدشين بعض مبادرات البحث العلمي بالجامعة مثل تدشين مبادرة المشروعات البحثية الوطنية، والبوابة الإلكترونية للتقديم على البرامج البحثية».
وأضاف أنه ستناقش عدة محاور خلال الملتقى منها أصالة البحث العلمي، البحوث الوطنية المشتركة، تحليل بيانات الأبحاث والسجل العلمي والبحثي للباحثين وتفعيل التعاون بين التخصصات البينية داخل الجامعة وخارجها، إضافة إلى التحديات التي تواجه النشر في المجلات العلمية المميزة، وطرق تفعيل الكراسي البحثية وجلب التمويل لها وكذلك سبل تعزيز فرص النشر للتخصصات الإنسانية في المجلات البحثية العالمية.
ويستضيف الملتقى العديد من مديري ومشرفي مراكز البحوث المتخصصة من خارج الجامعة، كما سيشمل إقامة قافلة توعوية للكليات الجامعية تهدف الي زيادة الوعي في تعزيز قيمة أصالة البحث العلمي، وطرق النشر في المجلات العلمية الرصينة.