دعا السياسي الأمريكي المخضرم دينس روس في مقال نشرته صحيفة الواشطن بوست بلاده إلى دعم الإصلاحات التي يقودها ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، وأشار إلى أن من المفارقات أن الذين لا يرحبون بالتغييرات التي يقودها الأمير الشاب هم ليسوا من داخل السعودية، بل من خارجها !
وكانت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان انتقدت خلال مشاركتها في منتدى «دافوس» الاقتصادي تشكيك الغرب بالإصلاحات والتغيير في السعودية، وقالت طالبتمونا دائما بالإصلاح والتغيير، وعندما بدأنا الإصلاح والتغيير بدأتم بالتشكيك والإحباط !
بينما قارن الكاتب الأمريكي بين شكل الشرق الأوسط أكثر استقرارا بوجود السعودية المتغيرة بفضل إصلاحاتها، ومستقبل أكثر فوضوية دون السعودية التي تشكل اليوم العنصر الأكثر استقرارا في المنطقة !
في الحقيقة، تعد السعودية اليوم بكل المقاييس الدولة الأكثر استقرارا وثباتا في الشرق الأوسط المضطرب، فقد تجاوزت جميع العواصف التي هبت على المنطقة وتعاملت بثبات واقتدار مع جميع التحديات الاقتصادية والعسكرية التي واجهتها ومازالت تواجهها طيلة العقود الماضية، لذلك فإن من مصلحة المجتمع الدولي أن تكون السعودية قوية ومستقرة وناجحة كي تلعب دورا إقليميا إيجابيا يسهم في حفظ أمن واستقرار وسلام المنطقة المضطربة !
وبالتالي فإن دعم الإصلاحات والتغيرات التي تشهدها المملكة عامل أساسي إذا أراد المجتمع الدولي انتشال الشرق الأوسط من دوامة اضطراباته !.
وكانت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان انتقدت خلال مشاركتها في منتدى «دافوس» الاقتصادي تشكيك الغرب بالإصلاحات والتغيير في السعودية، وقالت طالبتمونا دائما بالإصلاح والتغيير، وعندما بدأنا الإصلاح والتغيير بدأتم بالتشكيك والإحباط !
بينما قارن الكاتب الأمريكي بين شكل الشرق الأوسط أكثر استقرارا بوجود السعودية المتغيرة بفضل إصلاحاتها، ومستقبل أكثر فوضوية دون السعودية التي تشكل اليوم العنصر الأكثر استقرارا في المنطقة !
في الحقيقة، تعد السعودية اليوم بكل المقاييس الدولة الأكثر استقرارا وثباتا في الشرق الأوسط المضطرب، فقد تجاوزت جميع العواصف التي هبت على المنطقة وتعاملت بثبات واقتدار مع جميع التحديات الاقتصادية والعسكرية التي واجهتها ومازالت تواجهها طيلة العقود الماضية، لذلك فإن من مصلحة المجتمع الدولي أن تكون السعودية قوية ومستقرة وناجحة كي تلعب دورا إقليميا إيجابيا يسهم في حفظ أمن واستقرار وسلام المنطقة المضطربة !
وبالتالي فإن دعم الإصلاحات والتغيرات التي تشهدها المملكة عامل أساسي إذا أراد المجتمع الدولي انتشال الشرق الأوسط من دوامة اضطراباته !.