تكالبت الظروف عليهم، وعزلهم العوز عن مجتمعهم، وبات الحزن رفيقاً لهم لا يكاد يفارقهم. هذا هو حال أسرة إبراهيم بهلول رضوان، التي انقلبت حياته رأسا على عقب قبل نحو 10 أعوام، منذ إصابته بمرض نفسي، تسبب في إحالته إلى التقاعد المبكر من عمله في أحد القطاعات، وأصبح يعيش الخوف من مصير مجهول ينتظره، بعد أن بات مهددا بدخول السجن، إثر صدور حكم قضائي بحقه.
وقال رضوان الذي يعول 8 أفراد، «أصبت بجلطة منذ عام، وفوجئت بقيام أحد البنوك المحلية بتجميد رصيد حسابي التقاعدي بسبب مطالبتي بـ108 آلاف ريال».
وأضاف: «عندما توجهت إلى البنك لسحب راتبي التقاعدي تفاجأت بإيقاف خدماتي بسبب تجميد حسابي بعد صدور حكم قضائي».
وأبدى استغرابه من عدم إبلاغه بمواعيد جلسات المحكمة أو استلام إشعار بذلك، مشيرا إلى أن الدعوى أقيمت بمحكمة الخبر مكان عمله السابق، على الرغم من إقامته في جازان.
ويناشد فاعلي الخير مساعدتهم والوقوف على حالتهم، متمنيا أن يجد حلا لمشكلته التي يعانيها حتي يتمكن من الوفاء بديونه.
وقال رضوان الذي يعول 8 أفراد، «أصبت بجلطة منذ عام، وفوجئت بقيام أحد البنوك المحلية بتجميد رصيد حسابي التقاعدي بسبب مطالبتي بـ108 آلاف ريال».
وأضاف: «عندما توجهت إلى البنك لسحب راتبي التقاعدي تفاجأت بإيقاف خدماتي بسبب تجميد حسابي بعد صدور حكم قضائي».
وأبدى استغرابه من عدم إبلاغه بمواعيد جلسات المحكمة أو استلام إشعار بذلك، مشيرا إلى أن الدعوى أقيمت بمحكمة الخبر مكان عمله السابق، على الرغم من إقامته في جازان.
ويناشد فاعلي الخير مساعدتهم والوقوف على حالتهم، متمنيا أن يجد حلا لمشكلته التي يعانيها حتي يتمكن من الوفاء بديونه.