حادثة مؤسفة هزت سكان بلدة برازيلية، بعد أن توفيت سيدة تبلغ من العمر 37 عاما داخل قبرها، بعد دفنها حية بتشخيص غير صحيح قال إنها توفيت بنوبة قلبية وتوقف نبضها بحسب الفحوصات السريرية، وبعد دفنها قال موقع «ديلي ستار» استيقظت من غيبوبتها وحاولت جاهدة الخروج من تابوت خشبي بعدما تم دفنها داخله، وهو ما تبين بعد نبش قبرها ببلاغ من الجيران الذين قالوا إنهم ظلوا يسمعون صراخاً وهتافاً من القبر بالرغم من مرور 11 يوما على دفنها، وبعدما فتحوا الصندوق وجدوا جروحا وإصابات تغطي جسدها ودماء لم تكن موجودة، منوهة والدتها إلى أن ابنتها أصيبت بها جراء محاولاتها فتح الغطاء وإزالة المسامير بيديها، كما أخرجت قطع القطن التي كانت تسد أذنيها وأنفها، ليتم التأكد أنها فعلاً توفيت داخل التابوت وقبل فتحه بمدة وجيزة فقط.