تحتضن مدينة جدة اليوم (الثلاثاء) المؤتمر الثاني عشر للأحياء الدقيقة والأمراض المعدية الذي تنظمه الجمعية السعودية ويرعاه تخصصي جدة، ويستمر يومين.
ويناقش المختصون من المملكة ودول الخليج وأمريكا المستجدات في علاج البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية وكيفية التحكم في صرفها، والاستخدام المفرط لها للحد من آثارها السلبية على صحة الإنسان، إضافة للاطلاع على التقنيات المبتكرة الحديثة للإسراع في التعرف على الميكروبات المسببة للأمراض. وكذلك مناقشة المستجدات في علاج مرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز). ومعرفة الإجراءات الاحترازية المتبعة في المنشآت الصحية للحد من انتشار مرض متلازمة الشرق الأوسط التنفسية.
وأوضح استشاري مختبرات الأحياء الدقيقة الطبية بتخصصي جدة الدكتور محمد قطب أن الهدف المنشود من وراء هذه المؤتمرات العلمية هو رفع الوعي بين كافة الممارسين الصحيين، وتزويدهم بآخر المستجدات في المجال الصحي، خصوصا في ما يتعلق بالأمراض المعدية.
ويناقش المختصون من المملكة ودول الخليج وأمريكا المستجدات في علاج البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية وكيفية التحكم في صرفها، والاستخدام المفرط لها للحد من آثارها السلبية على صحة الإنسان، إضافة للاطلاع على التقنيات المبتكرة الحديثة للإسراع في التعرف على الميكروبات المسببة للأمراض. وكذلك مناقشة المستجدات في علاج مرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز). ومعرفة الإجراءات الاحترازية المتبعة في المنشآت الصحية للحد من انتشار مرض متلازمة الشرق الأوسط التنفسية.
وأوضح استشاري مختبرات الأحياء الدقيقة الطبية بتخصصي جدة الدكتور محمد قطب أن الهدف المنشود من وراء هذه المؤتمرات العلمية هو رفع الوعي بين كافة الممارسين الصحيين، وتزويدهم بآخر المستجدات في المجال الصحي، خصوصا في ما يتعلق بالأمراض المعدية.