يعتزم مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات، تنظيم اللقاء الدولي «متحدون لمناهضة العنف باسم الدين» في دورته الثانية (تعزيز التعايش واحترام التنوع تحت مظلة المواطنة المشتركة)، الذي يهدف إلى جمع عدد كبير من الأفراد والقيادات والمؤسسات الدينية، وصانعي السياسات والمنظمات الدولية من مختلف أنحاء العالم للحوار وتبادل الآراء وعرض التجارب في مجالات تفعيل التعاون وتحسير العمل المشترك، لبناء السلام وتعزيز التماسك الاجتماعي وترسيخ العيش المشترك، وذلك خلال يومي 10 و11 جمادى الآخرة 1439، الموافق 26 و27 فبراير 2018 في العاصمة النمساوية فيينا.
ويأتي هذا اللقاء استكمالا للنجاح الذي حققه اللقاء في دورته الأولى عام 2014/1434، الذي شكل مساهمة إضافية في مسيرة مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان، كمنظمة دولية فريدة تجمع بين الدول المؤسسة وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية، صاحبة المبادرة بالشراكة مع جمهورية النمسا ومملكة إسبانيا والفاتيكان، كعضو مؤسس مراقب في مجلس الأطراف وممثلين لمجلس الإدارة من المسلمين والمسيحيين واليهود والبوذيين والهندوس، ومجلس استشاري يتكون من 100 عضو من أتباع أديان وثقافات متنوعة في العالم.
ويأتي هذا اللقاء استكمالا للنجاح الذي حققه اللقاء في دورته الأولى عام 2014/1434، الذي شكل مساهمة إضافية في مسيرة مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان، كمنظمة دولية فريدة تجمع بين الدول المؤسسة وفي مقدمتها المملكة العربية السعودية، صاحبة المبادرة بالشراكة مع جمهورية النمسا ومملكة إسبانيا والفاتيكان، كعضو مؤسس مراقب في مجلس الأطراف وممثلين لمجلس الإدارة من المسلمين والمسيحيين واليهود والبوذيين والهندوس، ومجلس استشاري يتكون من 100 عضو من أتباع أديان وثقافات متنوعة في العالم.