مزجت الفنانة التشكيلية نجوى مفرج الواقع بالخيال في معرضها «اللون أثر»، الذي أطلقه أمس الأول الدكتور علي آل غازي في متحف الفنون بالمنطقة التاريخية، وقدمت الفنانة لوحات واقعية تاريخية، إضافة إلى عدد من اللوحات بما تسمى أثر اللون لتبحر في عالم الألوان وتعطيها حريتها في الحركة على لوحاتها، تاركة المتلقي يسبح في أحلام غامضة تقوده للتفكير والتأمل في جمال الكون من منظور الأثر النفسي للألوان. ودعا الدكتور آل غازي إلى ضرورة تشجيع الفنانين والفنانات من قبل وزارة الثقافة ورجال الأعمال، كون الفنانين يعبرون عن مشاعرهم تجاه مجتمعهم والطبيعة وما تظهره الحياة لهم من خلال استخدام وسيلة فنية.
وقال إن لوحات التشكيليين هي عبارة عن تحرر الفنان من الحالة التي يعيش فيها سواء كانت خوفاً أو فرحاً أو قلقاً أو غضباً أو أي مشاعر أخرى مكبوتة داخله، ليظهرها وتقوده إلى الاستقرار النفسي، وهذا ما وجدناه في معرض الفنانة من تفريغ شحنات وأحاسيس انعكست على أعمالها وأظهرت لنا قطعاً فنية قيمة.
وقالت الفنانة نجوى مفرج «حمل معرضي الشخصي الأول نقلة جديدة لي في الفن التشكيلي، فقد اتبعت فيه المدرسة التجريدية بعد اعتناقي لفترة طويلة المدرسة الواقعية الانطباعية»، وأشارت إلى أن فكرة المعرض (اللون أثر) هي تأثير اللون في حياتنا وعلى شخصياتنا ودوره الكبير في الحياة.
وقال إن لوحات التشكيليين هي عبارة عن تحرر الفنان من الحالة التي يعيش فيها سواء كانت خوفاً أو فرحاً أو قلقاً أو غضباً أو أي مشاعر أخرى مكبوتة داخله، ليظهرها وتقوده إلى الاستقرار النفسي، وهذا ما وجدناه في معرض الفنانة من تفريغ شحنات وأحاسيس انعكست على أعمالها وأظهرت لنا قطعاً فنية قيمة.
وقالت الفنانة نجوى مفرج «حمل معرضي الشخصي الأول نقلة جديدة لي في الفن التشكيلي، فقد اتبعت فيه المدرسة التجريدية بعد اعتناقي لفترة طويلة المدرسة الواقعية الانطباعية»، وأشارت إلى أن فكرة المعرض (اللون أثر) هي تأثير اللون في حياتنا وعلى شخصياتنا ودوره الكبير في الحياة.