كشفت الهيئة العامة للترفيه أن 102 ألف مشارك من الجنسين ساهموا في تنظيم الفعاليات الترفيهية في العام المنصرم 2017، مشيرة أن للنساء النصيب الأكبر في المشاركة في الفعاليات الموجهة للعوائل والأطفال، إضافة إلى الفعاليات التي تستهدف الحضور النسائي فقط.
وبينت الهيئة في تصريحها لـ «عكاظ» أن مشاركة فرق التنظيم في فعاليات الهيئة تأتي مختلفة باختلاف نوع الجمهور المستهدف، فالفعاليات العائلية يشارك بها كلا الجنسين والفعاليات النسائية يشارك في تنظيمها العنصر النسائي فقط. أما فعاليات الأطفال فالنساء حضرن فيها بشكل أكبر.
وأكدت «الترفيه» أنها لا تعمل على إعداد قاعدة بيانات لفرق تنظيم الفعاليات، لكن لدى الهيئة قائمة بجميع الشركات المنظمة التي صدر لها ترخيص لفعاليات ترفيهية منذ إنشاء الهيئة سواء لسيدات أو رجال أو شركات، ويشترط لضمان جودة الأعمال المقدمة على الشركة المنظمة للفعالية أعداد معينة من المنظمين وتحديد أجناسهم حسب حجم الفعالية وعدد ونوع زوارها المتوقع، والفئات المستهدفة فيها.
وبينت هيئة الترفيه حرصها المستمر على رفع قدرات الكفاءات الوطنية بجنسيها في هذه المرحلة، ولا توجد برامج موجهة لفئة عن أخرى ويتم ذلك عن طريق التواصل مع مشرفي الفعاليات وقسم تطوير القطاع في الهيئة لتحسين الخطط المقدمة على حد سواء للجنسين.
وبينت الهيئة في تصريحها لـ «عكاظ» أن مشاركة فرق التنظيم في فعاليات الهيئة تأتي مختلفة باختلاف نوع الجمهور المستهدف، فالفعاليات العائلية يشارك بها كلا الجنسين والفعاليات النسائية يشارك في تنظيمها العنصر النسائي فقط. أما فعاليات الأطفال فالنساء حضرن فيها بشكل أكبر.
وأكدت «الترفيه» أنها لا تعمل على إعداد قاعدة بيانات لفرق تنظيم الفعاليات، لكن لدى الهيئة قائمة بجميع الشركات المنظمة التي صدر لها ترخيص لفعاليات ترفيهية منذ إنشاء الهيئة سواء لسيدات أو رجال أو شركات، ويشترط لضمان جودة الأعمال المقدمة على الشركة المنظمة للفعالية أعداد معينة من المنظمين وتحديد أجناسهم حسب حجم الفعالية وعدد ونوع زوارها المتوقع، والفئات المستهدفة فيها.
وبينت هيئة الترفيه حرصها المستمر على رفع قدرات الكفاءات الوطنية بجنسيها في هذه المرحلة، ولا توجد برامج موجهة لفئة عن أخرى ويتم ذلك عن طريق التواصل مع مشرفي الفعاليات وقسم تطوير القطاع في الهيئة لتحسين الخطط المقدمة على حد سواء للجنسين.