أدت موجة الصقيع القادمة من سيبيريا والتي تضرب أوروبا، إلى وفاة أكثر من أربعين شخصاً، معظمهم من المشردين، فيما تستمر الإضطرابات في حركة النقل.
وخلفت موجة الصقيع التي اطلق عليها في فرنسا «موسكو-باريس»، وفي هولندا «دب سيبيريا»، وفي السويد «مدفع الثلج»، وفي بريطانيا «وحش الشرق»، عن وفاة 46 شخصاً على الأقل منذ الجمعة، 18 منهم في بولندا، و6 في تشيكيا، و5 في ليتوانيا، و4 في فرنسا وسلوفاكيا، و 5 في كل من ايطاليا ورومانيا وسلوفينيا، وشخص واحد في هولندا، و 7 في استونيا.
وخلفت موجة الصقيع التي اطلق عليها في فرنسا «موسكو-باريس»، وفي هولندا «دب سيبيريا»، وفي السويد «مدفع الثلج»، وفي بريطانيا «وحش الشرق»، عن وفاة 46 شخصاً على الأقل منذ الجمعة، 18 منهم في بولندا، و6 في تشيكيا، و5 في ليتوانيا، و4 في فرنسا وسلوفاكيا، و 5 في كل من ايطاليا ورومانيا وسلوفينيا، وشخص واحد في هولندا، و 7 في استونيا.