اشترطت هيئة الزكاة والدخل على مستثمري المعادن الثمينة «الذهب، والفضة، والبلاتين» أن تحمل تلك المعادن الاستثمارية ختما بترخيص من وزارة التجارة والاستثمار، أو شعار المعيار الدولي، بما يضمن جودتها ويسمح بتداولها في سوق السبائك الدولية؛ لإعفائها من ضريبة القيمة المضافة بنسبة 5%، أو خضوعها للنسبة الصفرية.
وبينت الهيئة أنه في حال كانت تلك المعادن الاستثمارية على هيئة «سبائك، رقائق، ألواح، قطع نقدية مؤهلة» ستعفى من الضريبة، أو تفرض بنسبة الصفر، وستداول بسعر سوق السبائك العالمية.
وشددت الهيئة على أن المعادن الاستثمارية المستوردة من خارج السعودية، يجب أن تكون معالجة من قبل معالج مدرج في قائمة «المعالجين المعتمدين»، الصادرة من رابطة سوق لندن للسبائك الذهبية والفضية لمعادن «الذهب والفضة»، أو معالج كان ولا يزال مدرجا في قائمة «المعالجين المعتمدين» لسوق لندن للبلاتين والبلاديوم لمعدن «البلاتين».
وأفادت أن المعادن الأخرى لا تعد بمثابة معادن مؤهلة للإعفاء من ضريبة القيمة المضافة، في الحالات التي قد يكون لها خصائص.
وبينت الهيئة أنه في حال كانت تلك المعادن الاستثمارية على هيئة «سبائك، رقائق، ألواح، قطع نقدية مؤهلة» ستعفى من الضريبة، أو تفرض بنسبة الصفر، وستداول بسعر سوق السبائك العالمية.
وشددت الهيئة على أن المعادن الاستثمارية المستوردة من خارج السعودية، يجب أن تكون معالجة من قبل معالج مدرج في قائمة «المعالجين المعتمدين»، الصادرة من رابطة سوق لندن للسبائك الذهبية والفضية لمعادن «الذهب والفضة»، أو معالج كان ولا يزال مدرجا في قائمة «المعالجين المعتمدين» لسوق لندن للبلاتين والبلاديوم لمعدن «البلاتين».
وأفادت أن المعادن الأخرى لا تعد بمثابة معادن مؤهلة للإعفاء من ضريبة القيمة المضافة، في الحالات التي قد يكون لها خصائص.