قالت مصادر لـ «عكاظ» إن الوزارة تتجه للنظر في المطالبة بإعادة هيكلة دور الحماية والضيافة ومقار الإيواء المؤقت التي تستقبل حالات العنف الأسري أو السجينات اللاتي انتهت محكومياتهن وترفض أسرهن تسلمهن.
وأوضحت المصادر أن العمل جار لإعادة النظر في بيئة تلك الدور ونظام الإعاشة والخدمات المقدمة للنزيلات وحماية خصوصياتهن، فضلا عن توفير وسائل السلامة، على أن يكون العمل وفق آلية جديدة تفصل بين الدور وتمنح كل مقر استقلالية كاملة.
وأوصت رؤية سابقة أعدتها قائمات على العمل بأن البداية ستكون في محافظة جدة ثم يتم تقويم التجربة تمهيدا لتعميمها.
وكانت وزارة العمل والتنمية قررت فصل دار الضيافة عن دار الحماية بجدة بما يمنح الاستقلال لكل منهما وإعداد نظام لمهامهما، إضافة إلى دراسة سابقة أوصت بنقل مقريهما من الموقع الحالي (جنوب جدة) الذي ظل مثارا للجدل.
وأوضحت المصادر أن العمل جار لإعادة النظر في بيئة تلك الدور ونظام الإعاشة والخدمات المقدمة للنزيلات وحماية خصوصياتهن، فضلا عن توفير وسائل السلامة، على أن يكون العمل وفق آلية جديدة تفصل بين الدور وتمنح كل مقر استقلالية كاملة.
وأوصت رؤية سابقة أعدتها قائمات على العمل بأن البداية ستكون في محافظة جدة ثم يتم تقويم التجربة تمهيدا لتعميمها.
وكانت وزارة العمل والتنمية قررت فصل دار الضيافة عن دار الحماية بجدة بما يمنح الاستقلال لكل منهما وإعداد نظام لمهامهما، إضافة إلى دراسة سابقة أوصت بنقل مقريهما من الموقع الحالي (جنوب جدة) الذي ظل مثارا للجدل.