حدد فريق البنك الدولي المكلف بدراسة المسار السياحي المقترح بين مدينة أبها وجزيرة «كدُنبل» في مركز «القحمة» على ساحل البحر الأحمر، شهر مايو المقبل، موعدا لإنجاز دراسة الخطة التشغيلية المقترحة للمسار (الهايكنج).
جاء ذلك خلال اجتماع الفريق أمس (الإثنين) بمدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة ومدير إدارة التطوير السياحي المهندس سعد ثقفان.
وأوضح العمرة أن العمل جار مع الفريق لإيجاد كيان يتولى إدارة المسار، وتوفير خرائط، وتحديد المحطات المستهدفة للمبيت والاستراحة، وكذلك محطات التنقل سواء المشي على الأقدام أو الدراجات الهوائية أو الخيول أو القوارب، بجانب الدراسات المسحية.
وأبان العمرة أنه جرى خلال الاجتماع تحديد نقطة المسار الذي ينطلق من وسط أبها، وهي متحف عسير الذي يحوي على معلومات كاملة عن المنطقة، ويشمل المسار أهم المعالم التراثية والحضارية التي تجاور المتحف مثل «حي النصب» و«بسطة القابل» و«الجسر العثماني» و«سوق الثلاثاء» و«مركز الملك فهد الثقافي - قرية المفتاحة» و«بحيرة سد أبها»، بجانب ما حدد سابقا في مركز السودة ومحافظة رجال ألمع وواديا ريم وعرمرم ومركز القحمة.
جاء ذلك خلال اجتماع الفريق أمس (الإثنين) بمدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة ومدير إدارة التطوير السياحي المهندس سعد ثقفان.
وأوضح العمرة أن العمل جار مع الفريق لإيجاد كيان يتولى إدارة المسار، وتوفير خرائط، وتحديد المحطات المستهدفة للمبيت والاستراحة، وكذلك محطات التنقل سواء المشي على الأقدام أو الدراجات الهوائية أو الخيول أو القوارب، بجانب الدراسات المسحية.
وأبان العمرة أنه جرى خلال الاجتماع تحديد نقطة المسار الذي ينطلق من وسط أبها، وهي متحف عسير الذي يحوي على معلومات كاملة عن المنطقة، ويشمل المسار أهم المعالم التراثية والحضارية التي تجاور المتحف مثل «حي النصب» و«بسطة القابل» و«الجسر العثماني» و«سوق الثلاثاء» و«مركز الملك فهد الثقافي - قرية المفتاحة» و«بحيرة سد أبها»، بجانب ما حدد سابقا في مركز السودة ومحافظة رجال ألمع وواديا ريم وعرمرم ومركز القحمة.