قال الأستاذ الزائر بجامعة ليدز البريطانية مستشار مدير جامعة أم القرى الدكتور علاء بن يوسف الغامدي إن ولي العهد الأمير محمد بن سلمان وهو يزور بريطانيا اليوم (الأربعاء) يعد محور دوائر الإعلام العالمية، لاسيما أنه لم يخف في مقابلته مع مجلة الإيكونومست البريطانية مطلع عام ٢٠١٦ إعجابه بشخصيتين بريطانيتين لهما شعبية كبيرة في الوجدان البريطاني هما ونستون تشرشل بطل الحرب والسلام، ومارغريت تاتشر التي قامت بأهم تغييرات اقتصادية في التاريخ البريطاني المعاصر، وهو ما جعله محل تقدير لدى الكثير من البريطانيين.
وأبان الغامدي أن الأمير محمد بن سلمان مهندس رؤية ٢٠٣٠ أصبح اليوم موضوعا رئيسيا في دوائر الإعلام العالمية، إذ يعول عليه الشعب السعودي إحداث تغيير إيجابي جذري في السعودية باستخدام ما أسماه العلاج بالصدمة، فيما ينظر إليه الغرب على أنه الرجل الوحيد القادر على محاربة الإرهاب العالمي وإنهاء التطرف الديني والقضاء على الجماعات الإرهابية والتنظيمات المنحرفة وإحداث ثورة حضارية تليق بالمكانة والثقل السعودي في المنطقة والعالم، وهو من وصفه وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون بالأمير المصلح الذي ننتظر نجاحه في مسعاه.
وأضاف الغامدي أن زيارة محمد بن سلمان الأولى لبريطانيا كولي للعهد فرصة مثالية لتعزيز العلاقات الثنائية، وعقد شراكات إستراتيجية تشمل الجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية، موضحاً أن مما يميز بريطانيا كدولة عظمى أن لها عراقة وتاريخا وثقافة باستطاعتنا كسعوديين الاستفادة من تجاربهم في جوانب ثقافية عدة، كالفن والمسرح والمتاحف ودور السينما والمكتبات العامة، مبيناً أن بريطانيا تعد مقصدا مهما للطلبة السعوديين، حيث تتميز جامعاتها بالعراقة والأصالة والجودة العالية، إذ بلغ عددهم نحو ٢٩٩٠٤ بين مبتعثين في الجامعات البريطانية ومرافقين لهم يستطيعون التأثير إيجابا في المجتمع البريطاني بمشاركتهم الفعالة في التحصيل الأكاديمي والبحثي ونقل الصورة الحقيقية والمشرفة عن السعودي الذي يمثل بلاده خير تمثيل.
وأبان الغامدي أن الأمير محمد بن سلمان مهندس رؤية ٢٠٣٠ أصبح اليوم موضوعا رئيسيا في دوائر الإعلام العالمية، إذ يعول عليه الشعب السعودي إحداث تغيير إيجابي جذري في السعودية باستخدام ما أسماه العلاج بالصدمة، فيما ينظر إليه الغرب على أنه الرجل الوحيد القادر على محاربة الإرهاب العالمي وإنهاء التطرف الديني والقضاء على الجماعات الإرهابية والتنظيمات المنحرفة وإحداث ثورة حضارية تليق بالمكانة والثقل السعودي في المنطقة والعالم، وهو من وصفه وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون بالأمير المصلح الذي ننتظر نجاحه في مسعاه.
وأضاف الغامدي أن زيارة محمد بن سلمان الأولى لبريطانيا كولي للعهد فرصة مثالية لتعزيز العلاقات الثنائية، وعقد شراكات إستراتيجية تشمل الجوانب السياسية والاقتصادية والثقافية، موضحاً أن مما يميز بريطانيا كدولة عظمى أن لها عراقة وتاريخا وثقافة باستطاعتنا كسعوديين الاستفادة من تجاربهم في جوانب ثقافية عدة، كالفن والمسرح والمتاحف ودور السينما والمكتبات العامة، مبيناً أن بريطانيا تعد مقصدا مهما للطلبة السعوديين، حيث تتميز جامعاتها بالعراقة والأصالة والجودة العالية، إذ بلغ عددهم نحو ٢٩٩٠٤ بين مبتعثين في الجامعات البريطانية ومرافقين لهم يستطيعون التأثير إيجابا في المجتمع البريطاني بمشاركتهم الفعالة في التحصيل الأكاديمي والبحثي ونقل الصورة الحقيقية والمشرفة عن السعودي الذي يمثل بلاده خير تمثيل.