في سن الخامسة، غالباً ما تبدأ الملامح الأولى لشخصية الأطفال في الظهور، فهم يعبرون عن رغباتهم بمختلف الوسائل، ويحاولون تقليد الشخصيات التي يتأثرون بها في طريقة كلامهم وأصواتهم وحتى الملابس التي يرتدونها، فيميلون لارتداء ملابس شخصياتهم الكرتونية، أو ناديهم الرياضي، ما يستوجب على الوالدين فسح المجال للطفل لاختيار ملابسه بحرية، لتكوين شخصيته المستقلة، مع مراقبة اختياراته ونصحه، دون أن يشعر بأنهما يفرضان عليه رأيهما وذوقهما. وذلك عبر المشاركة في اختياراته وفق عدة اعتبارات، أهمها:
1) أن يكون اختياره مناسباً للمناخ.
2) أن يختار المقاس والألوان المناسبة لبشرته وطبيعة جسده.
3) الابتعاد عن الأقمشة التي لا تناسب بشرة الأطفال ويحبذ اختيار القماش القطني فهو الأفضل لهم.
4) مساعدته على اختيار الملابس المناسبة لعمره، التي لا تحوي عبارات أو رسومات أو رموزا غير مفهومة أو خادشة للذوق العام.
5) على الوالدين تقييم اختيار الطفل لملابسه بشكل إيجابي سواء أحسن الاختيار أو أخفق.
6) تبرير وشرح أسباب رفض الوالدين لشراء ما يختاره الطفل من ملابس بشكل مقنع لا مقمع.
1) أن يكون اختياره مناسباً للمناخ.
2) أن يختار المقاس والألوان المناسبة لبشرته وطبيعة جسده.
3) الابتعاد عن الأقمشة التي لا تناسب بشرة الأطفال ويحبذ اختيار القماش القطني فهو الأفضل لهم.
4) مساعدته على اختيار الملابس المناسبة لعمره، التي لا تحوي عبارات أو رسومات أو رموزا غير مفهومة أو خادشة للذوق العام.
5) على الوالدين تقييم اختيار الطفل لملابسه بشكل إيجابي سواء أحسن الاختيار أو أخفق.
6) تبرير وشرح أسباب رفض الوالدين لشراء ما يختاره الطفل من ملابس بشكل مقنع لا مقمع.