حصر سكان الحرازات (شرق جدة)، مشكلات طرق حيهم، في تعثر مشروع إنارتها، وانتشار المطبات بعشوائية، دون دراسة، إضافة إلى تدفق الشاحنات إلى شوارعهم، هربا من دوريات المرور في الطرق الرئيسية لعدم التزامها بأوقات تحركها.
وأنحى السكان باللائمة على أمانة جدة وإدارة المرور في ما يحدث من إرباك في حيهم، مشددين على ضرورة استكمال مشروع الإنارة، وتوزيع المطبات بطريقة سليمة، مع ضبط الشاحنات ومنعها من اقتحام شوارعهم، التي تحتاج لمشروع ازدواجية.
وذكر عبود الزبيدي أن فرحة سكان الحرازات بمشروع الإنارة لم تكتمل، مشيرا إلى أن الأمانة أطلقت التيار في جزء منها وتركت الجزء الآخر بلا ضوء.
وشدد على أهمية إنهاء حالة الظلام التي تخيم على أجزاء واسعة من الحرازات بغروب الشمس، مبينا أن الحوادث تتفاقم ليلا، لانعدام الرؤية.
وانتقد آلية توزيع المطبات في الحي، مطالبا بإعادة النظر فيها، ووضعها على المدخل الرابط بين الحرازات و«كيلو14».
ودعا إلى وضع المطبات عند التقاطعات التي تشهد حوادث شبه يومية، لا سيما في أوقات ذهاب وعودة الطلاب من وإلى مدارسهم، متذمرا من وضع غالبية المطبات في أماكن غير خطرة، وترك التقاطع الأخطر المقابل لملعب الكرة ومحطة الوقود المجاورة للمدارس وروضة الأطفال.
وحذر سلطان القرني من تزايد الحوادث الخطرة في شوارع الحرازات، لافتقادها لمطبات تكبح جماح المركبات، خصوصا بجوار المدارس، إضافة إلى الظلام الذي يخيم على أجزاء واسعة من الحي لغياب الإنارة.
وقال القرني: «أنارت أمانة جدة أجزاء من الحي وتركت مساحات واسعة، لم يسر التيار في أعمدتها»، مشددا على ضرورة معالجة المشكلة.
واستغرب مباشرة رجال المرور كثيرا من الحوادث الخطرة في الحرازات، دون أن تتخذ الحلول الجذرية لعلاجها، بإنشاء مطبات تحد من سرعة المتهورين، مع تنفيذ مشروع ازدواجية الطريق الخطر.
ووصف علي الأسمري إضاءة أمانة جدة نصف أعمدة الإنارة وترك الجزء الآخر دون تيار بـ«العمل الناقص»، مشيرا إلى أن الظلام الذي يخيم على الحي بغروب الشمس، يتسبب في كثير من الحوادث والاصطدامات الخطرة.
وطالب الأسمري المسؤولين في أمانة جدة والمرور بالوقوف ميدانيا على معاناة السكان مع الطريق الخطر ليشاهدوا بأنفسهم حجم الأضرار التي تلحق بهم يوميا، مشددا على أهمية سرعة إعادة توزيع المطبات على الطريق وإضاءة باقي أعمدة الإنارة حتى يتم الحد من وقوع الحوادث.
ونبه الأسمري إلى تسبب الشاحنات في كثير من الحوادث الخطرة في الحي، لافتا إلى أنها لا تلتزم بالأوقات المحددة لحركتها، مبينا أنها تهرب من دوريات المرور باللجوء إلى شوارع الحرازات.
ورأى أن مشكلة طرق الحرازات تشترك فيها أمانة جدة وإدارة المرور، إذ تنتشر فيها المطبات بعشوائية، مع الظلام الذي يخيم عليها في ظل تعثر مشروع الإنارة التي تعنى به الأمانة، متمنيا تدارك الوضع سريعا ومعالجة المشكلات وحقن دماء العابرين في الحرازات.
وأنحى السكان باللائمة على أمانة جدة وإدارة المرور في ما يحدث من إرباك في حيهم، مشددين على ضرورة استكمال مشروع الإنارة، وتوزيع المطبات بطريقة سليمة، مع ضبط الشاحنات ومنعها من اقتحام شوارعهم، التي تحتاج لمشروع ازدواجية.
وذكر عبود الزبيدي أن فرحة سكان الحرازات بمشروع الإنارة لم تكتمل، مشيرا إلى أن الأمانة أطلقت التيار في جزء منها وتركت الجزء الآخر بلا ضوء.
وشدد على أهمية إنهاء حالة الظلام التي تخيم على أجزاء واسعة من الحرازات بغروب الشمس، مبينا أن الحوادث تتفاقم ليلا، لانعدام الرؤية.
وانتقد آلية توزيع المطبات في الحي، مطالبا بإعادة النظر فيها، ووضعها على المدخل الرابط بين الحرازات و«كيلو14».
ودعا إلى وضع المطبات عند التقاطعات التي تشهد حوادث شبه يومية، لا سيما في أوقات ذهاب وعودة الطلاب من وإلى مدارسهم، متذمرا من وضع غالبية المطبات في أماكن غير خطرة، وترك التقاطع الأخطر المقابل لملعب الكرة ومحطة الوقود المجاورة للمدارس وروضة الأطفال.
وحذر سلطان القرني من تزايد الحوادث الخطرة في شوارع الحرازات، لافتقادها لمطبات تكبح جماح المركبات، خصوصا بجوار المدارس، إضافة إلى الظلام الذي يخيم على أجزاء واسعة من الحي لغياب الإنارة.
وقال القرني: «أنارت أمانة جدة أجزاء من الحي وتركت مساحات واسعة، لم يسر التيار في أعمدتها»، مشددا على ضرورة معالجة المشكلة.
واستغرب مباشرة رجال المرور كثيرا من الحوادث الخطرة في الحرازات، دون أن تتخذ الحلول الجذرية لعلاجها، بإنشاء مطبات تحد من سرعة المتهورين، مع تنفيذ مشروع ازدواجية الطريق الخطر.
ووصف علي الأسمري إضاءة أمانة جدة نصف أعمدة الإنارة وترك الجزء الآخر دون تيار بـ«العمل الناقص»، مشيرا إلى أن الظلام الذي يخيم على الحي بغروب الشمس، يتسبب في كثير من الحوادث والاصطدامات الخطرة.
وطالب الأسمري المسؤولين في أمانة جدة والمرور بالوقوف ميدانيا على معاناة السكان مع الطريق الخطر ليشاهدوا بأنفسهم حجم الأضرار التي تلحق بهم يوميا، مشددا على أهمية سرعة إعادة توزيع المطبات على الطريق وإضاءة باقي أعمدة الإنارة حتى يتم الحد من وقوع الحوادث.
ونبه الأسمري إلى تسبب الشاحنات في كثير من الحوادث الخطرة في الحي، لافتا إلى أنها لا تلتزم بالأوقات المحددة لحركتها، مبينا أنها تهرب من دوريات المرور باللجوء إلى شوارع الحرازات.
ورأى أن مشكلة طرق الحرازات تشترك فيها أمانة جدة وإدارة المرور، إذ تنتشر فيها المطبات بعشوائية، مع الظلام الذي يخيم عليها في ظل تعثر مشروع الإنارة التي تعنى به الأمانة، متمنيا تدارك الوضع سريعا ومعالجة المشكلات وحقن دماء العابرين في الحرازات.