طالبت 45 دولة كمبوديا بالسماح بإعادة تشكيل حزب المعارضة الرئيسي، الذي جرى حله والإفراج عن زعيم الحزب وضمان أن تكون الانتخابات العامة المقررة في يوليو حرة ونزيهة. وجاء في بيان خاص بأوضاع حقوق الإنسان في كمبوديا وتلته نيوزيلندا أمس الأول نيابة عن 45 دولة بينها الولايات المتحدة وألمانيا وأستراليا وبريطانيا، أن «قلقا عميقا» بشأن تراجع الحريات المدنية والسياسية في كمبوديا حل محل تفاؤل سابق.
وحث البيان، الذي تمت قراءته أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، حكومة كمبوديا على السماح بعودة حزب الإنقاذ الوطني الكمبودي المعارض ورجوع جميع أعضائه المنتخبين للبرلمان.
وحث البيان، الذي تمت قراءته أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، حكومة كمبوديا على السماح بعودة حزب الإنقاذ الوطني الكمبودي المعارض ورجوع جميع أعضائه المنتخبين للبرلمان.