أكد رئيس مجلس الوزراء اليمني، أحمد عبيد بن دغر أن بلاده وبالتعاون والتنسيق مع «تحالف دعم الشرعية في اليمن» ماضية قدمًا في بسط الأمن وسيادة الدولة اليمنية على كامل أراضيها.
وقال خلال ترؤسه اجتماعًا لمجلس الوزراء إن اليمن لن تخضع للإرهاب ولا للترهيب ولن تستسلم للإرهابيين والانقلابيين وستنتصر حتمًا.
وأشار بن دغر، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية، إلى أن الشعب اليمني ضاق ذرعًا بكل الممارسات الميليشاوية، وأن الحكومة لن تخذل تطلعاته، وستقوم بمسؤوليتها الوطنية والتاريخية في هذا الظرف الاستثنائي تجاه جميع اليمنيين.
وأشارت الحكومة اليمنية إلى أن الاغتيالات التي تستهدف أئمة المساجد في عدن تتماهى مع خطط المشروع الانقلابي الطائفي لمليشيا الحوثي المدعومة إيرانيا، بفكرها الدخيل والمرفوض من الشعب والمجتمع اليمني.
وتدارس مجلس الوزراء الأوضاع الإنسانية الكارثية الناجمة عن انقلاب ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، والحرب التي اشعلتها ضد الشعب اليمني، والجهود الحكومية المبذولة بالتنسيق مع دول تحالف دعم الشرعية لتخفيف تلك الأوضاع، وتقديم الإغاثة الانسانية.. مستنكرا العراقيل المستمرة من قبل ميليشيا الحوثي تجاه العمل الإغاثي بنهب المساعدات الإنسانية ومنع وصولها الى المستحقين، واختطاف العاملين في المنظمات وتهديدهم، واصفًا تلك الأعمال بالإرهابية التي تقوم بها ضمن مشروعها لتجويع الشعب اليمني خدمة لمشروعها الطائفي الإيراني المرفوض.
وقال خلال ترؤسه اجتماعًا لمجلس الوزراء إن اليمن لن تخضع للإرهاب ولا للترهيب ولن تستسلم للإرهابيين والانقلابيين وستنتصر حتمًا.
وأشار بن دغر، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية، إلى أن الشعب اليمني ضاق ذرعًا بكل الممارسات الميليشاوية، وأن الحكومة لن تخذل تطلعاته، وستقوم بمسؤوليتها الوطنية والتاريخية في هذا الظرف الاستثنائي تجاه جميع اليمنيين.
وأشارت الحكومة اليمنية إلى أن الاغتيالات التي تستهدف أئمة المساجد في عدن تتماهى مع خطط المشروع الانقلابي الطائفي لمليشيا الحوثي المدعومة إيرانيا، بفكرها الدخيل والمرفوض من الشعب والمجتمع اليمني.
وتدارس مجلس الوزراء الأوضاع الإنسانية الكارثية الناجمة عن انقلاب ميليشيا الحوثي المدعومة من إيران، والحرب التي اشعلتها ضد الشعب اليمني، والجهود الحكومية المبذولة بالتنسيق مع دول تحالف دعم الشرعية لتخفيف تلك الأوضاع، وتقديم الإغاثة الانسانية.. مستنكرا العراقيل المستمرة من قبل ميليشيا الحوثي تجاه العمل الإغاثي بنهب المساعدات الإنسانية ومنع وصولها الى المستحقين، واختطاف العاملين في المنظمات وتهديدهم، واصفًا تلك الأعمال بالإرهابية التي تقوم بها ضمن مشروعها لتجويع الشعب اليمني خدمة لمشروعها الطائفي الإيراني المرفوض.