اختتمت خيمة الأسر المنتجة بمهرجان محايل أعمالها بعد أربعة أشهر من العمل المتواصل والإبداع المنقطع النظير، ما جعلها إحدى الوجهات الرئيسية للزائر والسائح، من خلال عرضها لمنتجات وتراث تهامة الذي تفوح منه رائحة الريحان والبرك والشذاب.
ولم تمنع الإعاقة 13 أسرة من ذوي الاحتياجات الخاصة من المشاركة والتميز وخاصة في مجال الفن والحرف اليدوية.
وشهد وكيل محافظة محايل علي بن إبراهيم الفلقي، مساء أمس (الخميس)، حفل ختام فعاليات الأسر المنتجة والحرفيات، الذي اشتمل على عدد من الكلمات الخطابية والأهازيج ومحاضرة عن مرض التوحد.
وقالت المشرفة والمنظمة للفعالية عائشة بنت سعود سروي، إن خيمة الأسر المنتجة والحرفيات بمهرجان تسوق محايل احتضنت 40 حرفية وأسرة منتجة، أبرزن من خلالها عدد من المواهب والقدرات الخارقة.
وأضافت سروي، إن الخيمة حظيت بمشاركة 13 مشاركة من ذوي الاحتياجات الخاصة، استطعن من خلالها تقديم عدد من المنتجات والإبداعات التي تؤكد أنهن أصحاب همم عالية.
وتنوعت منتجات ومشاركات خيمة الأسر المنتجة وفق سروي، ما بين المأكولات بجميع أنواعها، وتغليف الهدايا، وتنسيق البوكسات الخاصة بها، وصناعة الإكسسوارات وأعمال الكروشيه المتنوعة، والعطور والبخور بأنواعها، وصناعة الخوصيات، وتصميم وخياطة الملابس وشراشف الصلاة، والطباعة على الأكواب، وفن الديكوباج، ونقش الحناء، وغير ذلك الكثير.
وفي نهاية الحفل، كرَّم وكيل محافظة محايل عدداً من المشاركات والداعمين الذين ساهموا في إنجاح تلك التظاهرة.
ولم تمنع الإعاقة 13 أسرة من ذوي الاحتياجات الخاصة من المشاركة والتميز وخاصة في مجال الفن والحرف اليدوية.
وشهد وكيل محافظة محايل علي بن إبراهيم الفلقي، مساء أمس (الخميس)، حفل ختام فعاليات الأسر المنتجة والحرفيات، الذي اشتمل على عدد من الكلمات الخطابية والأهازيج ومحاضرة عن مرض التوحد.
وقالت المشرفة والمنظمة للفعالية عائشة بنت سعود سروي، إن خيمة الأسر المنتجة والحرفيات بمهرجان تسوق محايل احتضنت 40 حرفية وأسرة منتجة، أبرزن من خلالها عدد من المواهب والقدرات الخارقة.
وأضافت سروي، إن الخيمة حظيت بمشاركة 13 مشاركة من ذوي الاحتياجات الخاصة، استطعن من خلالها تقديم عدد من المنتجات والإبداعات التي تؤكد أنهن أصحاب همم عالية.
وتنوعت منتجات ومشاركات خيمة الأسر المنتجة وفق سروي، ما بين المأكولات بجميع أنواعها، وتغليف الهدايا، وتنسيق البوكسات الخاصة بها، وصناعة الإكسسوارات وأعمال الكروشيه المتنوعة، والعطور والبخور بأنواعها، وصناعة الخوصيات، وتصميم وخياطة الملابس وشراشف الصلاة، والطباعة على الأكواب، وفن الديكوباج، ونقش الحناء، وغير ذلك الكثير.
وفي نهاية الحفل، كرَّم وكيل محافظة محايل عدداً من المشاركات والداعمين الذين ساهموا في إنجاح تلك التظاهرة.