رفض مساعد مدير تعليم مكة المكرمة للشؤون المدرسية محمد المدخلي، في حديث إلى «عكاظ»، اتهامات الدكتور شجاع المطرفي بتباطؤ إدارة التعليم في اتخاذ التدابير اللازمة للحد من جرب المدارس، وقطع بعدم صحة انقطاع التواصل مع الشؤون الصحية بمنطقة مكة المكرمة، وقال المدخلي: «لم يكن هناك تباطؤ، التواصل مستمر وقائم مع الشؤون الصحية حتى في جوانب التأكد من صحة وسلامة المياه، وكذا الحال مع إدارة الأمراض المعدية في الشؤون الصحية ومديرها الدكتور سعود الزهراني. كما تحركت إدارات المدارس التي اكتشفت فيها الحالات بشكل إيجابي في تحويل المصابين للمراكز الصحية مع التواصل مع إدارة الأمراض المعدية، ولم يثبت أنها حالات جرب حسب إفادة مديرها الدكتور سعود الزهراني».
وأضاف المدخلي لـ«عكاظ» أن طبيعة مرض الجرب وفتره احتضانه وصلت إلى منتهاها من أسبوعين إلى ٦ أسابيع، حسب تأكيد الأطباء، وصاحبت هذه الفترة «حالة الانفجار» يوم ١٥ رجب، فهى حالة طبيعية، وكانت في طلاب تعاني أحياؤهم السكنية من مشكلات صحية المتسبب فيها هم أنفسهم وأسلوب حياتهم لا قصور الخدمات، فالمرض فاجأ الجميع لأنه أخذ فترة حضانة في الأحياء الموبوءة.
وأضاف المدخلي لـ«عكاظ» أن طبيعة مرض الجرب وفتره احتضانه وصلت إلى منتهاها من أسبوعين إلى ٦ أسابيع، حسب تأكيد الأطباء، وصاحبت هذه الفترة «حالة الانفجار» يوم ١٥ رجب، فهى حالة طبيعية، وكانت في طلاب تعاني أحياؤهم السكنية من مشكلات صحية المتسبب فيها هم أنفسهم وأسلوب حياتهم لا قصور الخدمات، فالمرض فاجأ الجميع لأنه أخذ فترة حضانة في الأحياء الموبوءة.