أعرب رئيس مجلس إدارة سابك الدكتور عبدالعزيز بن صالح الجربوع، عن سعادته برعاية ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حفل بدء سابك في وضع التصميم النهائي لمقرها الرئيس الجديد في هيوستن، الذي يدير أعمالها في منطقة الأمريكيتين، وشراكتها مع شركة إكسون موبيل في تطوير مجمع للكيماويات في ولاية تكساس.
وقال في تصريح بهذه المناسبة: «اليوم ننتقل بجهودنا الرامية إلى نمو أعمال (سابك) في الولايات المتحدة إلى مستوى أعلى، حيث حددنا هيوستن لتكون مركزاً لجميع عملياتنا في الأمريكيتين».
من جهته، رحب نائب رئيس مجلس إدارة (سابك) الرئيس التنفيذي يوسف بن عبدالله البنيان، بولي العهد في مقر «سابك» الإقليمي بهيوستن، معرباً عن سعادته بهذه الرعاية التي تجسد حرصه على دعم نشاطات الشركات السعودية في جميع أنحاء العالم.
وقال: «إن هاتين الخطوتين تأتيان استمراراً للحضور المميز للشركة في السوق الأمريكية الممتد منذ سنوات طويلة، وتؤكدان سعي (سابك) لتنمية أعمالها وتوسعة عملياتها في الولايات المتحدة، بما يحقق أهداف استراتيجيتها لعام 2025، ويسهم بتنفيذ رؤية 2030».
ويأتي إنشاء المقر الإقليمي الجديد للشركة استجابة لنمو عملياتها في الولايات المتحدة، وتوسع أعمالها في المنطقة، حيث ارتفعت عمليات التصنيع الخاصة بها بنسبة 20% في الفترة بين عامي 2013 و2017.
وبلغ عدد موظفي الشركة في 14 منشأة تنتشر في 11 ولاية أكثر من 3000 موظف، وتتوقع (سابك) أن يتضاعف حجم التصنيع خلال السنوات الخمس القادمة.
ويشمل المقر المقترح، الذي من المتوقع أن يستغرق بناؤه من ثلاث إلى أربع سنوات، مركزاً للابتكار، ومكاتب إدارية تتيح المجال أمام «سابك» للاستثمار أكثر في تطوير الكوادر البشرية السعودية.
وتتمتع «سابك» بعلاقات طويلة الأمد مع شركات أمريكية رائدة، بما في ذلك «إكسون موبيل»، التي تدرس معها إنشاء مشروع مشترك بمليارات الدولارات في مدينة سانت بتريشيا بولاية تكساس.
ويُعد مركز (سابك) التقني في هيوستن تكساس جزءاً من منظومة عالمية تضم 21 مركزًا للتقنية والابتكار، تقوم الشركة من خلالها بمساعدة الزبائن على إيجاد حلول صديقة للبيئة ومستدامة.
وكانت «سابك» قد حظيت أيضاً برعاية ولي العهد -في إطار زيارته الرسمية للولايات المتحدة التي بدأت في 20 مارس 2018- لتوقيع اتفاقيتها مع معهد ماساتشوستس للتقنية، وذلك بالتزامن مع توقيع اتفاقيات تعاون بحثية بين عدد من الجهات الرسمية وشركات القطاع الخاص في المملكة مع مؤسسات أكاديمية وبحثية أمريكية شاركت بفعاليات «منتدى الابتكار من أجل التأثير»، الذي عقد بمدينة بوسطن، بولاية ماساتشوستس بالولايات المتحدة سابقاً.
ويأتي التوسع في أعمال «سابك» ومرافقها في الولايات المتحدة في إطار جهودها لتوسيع وجودها الجغرافي وتنويع مصادر اللقيم الخاصة بعملياتها العالمية، بما يمنحها القدرة على تمكين رؤية السعودية 2030، والاقتراب بشكل أكبر من زبائنها لتتمكن من تنفيذ أهداف إستراتيجيتها للعام 2025.
وقال في تصريح بهذه المناسبة: «اليوم ننتقل بجهودنا الرامية إلى نمو أعمال (سابك) في الولايات المتحدة إلى مستوى أعلى، حيث حددنا هيوستن لتكون مركزاً لجميع عملياتنا في الأمريكيتين».
من جهته، رحب نائب رئيس مجلس إدارة (سابك) الرئيس التنفيذي يوسف بن عبدالله البنيان، بولي العهد في مقر «سابك» الإقليمي بهيوستن، معرباً عن سعادته بهذه الرعاية التي تجسد حرصه على دعم نشاطات الشركات السعودية في جميع أنحاء العالم.
وقال: «إن هاتين الخطوتين تأتيان استمراراً للحضور المميز للشركة في السوق الأمريكية الممتد منذ سنوات طويلة، وتؤكدان سعي (سابك) لتنمية أعمالها وتوسعة عملياتها في الولايات المتحدة، بما يحقق أهداف استراتيجيتها لعام 2025، ويسهم بتنفيذ رؤية 2030».
ويأتي إنشاء المقر الإقليمي الجديد للشركة استجابة لنمو عملياتها في الولايات المتحدة، وتوسع أعمالها في المنطقة، حيث ارتفعت عمليات التصنيع الخاصة بها بنسبة 20% في الفترة بين عامي 2013 و2017.
وبلغ عدد موظفي الشركة في 14 منشأة تنتشر في 11 ولاية أكثر من 3000 موظف، وتتوقع (سابك) أن يتضاعف حجم التصنيع خلال السنوات الخمس القادمة.
ويشمل المقر المقترح، الذي من المتوقع أن يستغرق بناؤه من ثلاث إلى أربع سنوات، مركزاً للابتكار، ومكاتب إدارية تتيح المجال أمام «سابك» للاستثمار أكثر في تطوير الكوادر البشرية السعودية.
وتتمتع «سابك» بعلاقات طويلة الأمد مع شركات أمريكية رائدة، بما في ذلك «إكسون موبيل»، التي تدرس معها إنشاء مشروع مشترك بمليارات الدولارات في مدينة سانت بتريشيا بولاية تكساس.
ويُعد مركز (سابك) التقني في هيوستن تكساس جزءاً من منظومة عالمية تضم 21 مركزًا للتقنية والابتكار، تقوم الشركة من خلالها بمساعدة الزبائن على إيجاد حلول صديقة للبيئة ومستدامة.
وكانت «سابك» قد حظيت أيضاً برعاية ولي العهد -في إطار زيارته الرسمية للولايات المتحدة التي بدأت في 20 مارس 2018- لتوقيع اتفاقيتها مع معهد ماساتشوستس للتقنية، وذلك بالتزامن مع توقيع اتفاقيات تعاون بحثية بين عدد من الجهات الرسمية وشركات القطاع الخاص في المملكة مع مؤسسات أكاديمية وبحثية أمريكية شاركت بفعاليات «منتدى الابتكار من أجل التأثير»، الذي عقد بمدينة بوسطن، بولاية ماساتشوستس بالولايات المتحدة سابقاً.
ويأتي التوسع في أعمال «سابك» ومرافقها في الولايات المتحدة في إطار جهودها لتوسيع وجودها الجغرافي وتنويع مصادر اللقيم الخاصة بعملياتها العالمية، بما يمنحها القدرة على تمكين رؤية السعودية 2030، والاقتراب بشكل أكبر من زبائنها لتتمكن من تنفيذ أهداف إستراتيجيتها للعام 2025.