ستعيش الجماهير الأهلاوية اليوم (الخميس) ليلة عصيبة جداً لن تكون سهلة على الإطلاق من جميع النواحي، كون الليلة يسدل الستار على مباريات بطولة الدوري السعودي للمحترفين، وسيتم الإعلان عن بطل الدوري بشكل رسمي مع نهاية مواجهتي الهلال والفتح والأهلي أمام أحد.
منذ نهاية مواجهة «الكلاسيكو» الذي جمع فريقي «الأزرق والأخضر» وانتهاء نتيجته بالتعادل السلبي من دون أهداف، إضافة إلى قصة «الخلاف» الكبير الذي حدث بين النجم الدولي الهداف السوري عمرالسومة مع الأوكراني المدير الفني سيرغي ريبروف، إضافة إلى استقالة مدير الكرة باسم أبوداود، والذي عين بديلاً له الدولي المعتزل محمد شلية، ناهيك عن حالة الغضب الجماهيرية التي طالتهم عقب نهاية مواجهة الهلال الدورية والتي فجرّت الغضب، كون لقب الدوري كان بين الأحضان لكن رعونة المدرب الأوكراني -حسب قولهم- وعدم الإحساس بالمسؤولية من قبل بعض اللاعبين قد يضيع الدوري وتتحول الأفراح اليوم من خضراء إلى زرقاء.
الجرح الأهلاوي اليوم قد يتحول إلى فرح في حال إن نجح «الأسود» في تجاوز محطة أحد، وتعطيل الفتح نظيره الهلال إما بالتعادل أو الفوز عليه حينها سيتم الإعلان عن بطل الدوري «الراقي» بشكل رسمي، فتلك الهدية الثمينة لن ينساها الأهلاويون أجمع كونها منحتهم الدوري الرابع في تاريخهم.
فيما يخص قضية السومة التي احتلت الشارع الرياضي بالكامل بمختلف ميوله والجميع روى عددا من القصص والروايات وآخرون قاموا بنقل «العقيد» إلى الوحدة الإماراتي، إلا أن التدخل الإيجابي غير المستغرب من قبل رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ أطفأ نيران الغضب التي اشتعلت في الجماهير الأهلاوية وعقد اجتماعاً مع السومة بحضور نائب الرئيس طارق كيال، والذي أعلن الهداف السوري عن استمراره في الدوري السعودي عبر بوابة ناديه الأهلي.
إلا أن المفاجأة أن الأوكراني ريبروف وحسب ما تم تداوله قام بإبعاد عمر من مران أمس الأول وتدرب العقيد انفرادياً حسب ما بثه عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، والمدرب في صدد وضع «أبو خطاب» عبر مقاعد البدلاء خلال مواجهة اليوم أمام أحد.
منذ نهاية مواجهة «الكلاسيكو» الذي جمع فريقي «الأزرق والأخضر» وانتهاء نتيجته بالتعادل السلبي من دون أهداف، إضافة إلى قصة «الخلاف» الكبير الذي حدث بين النجم الدولي الهداف السوري عمرالسومة مع الأوكراني المدير الفني سيرغي ريبروف، إضافة إلى استقالة مدير الكرة باسم أبوداود، والذي عين بديلاً له الدولي المعتزل محمد شلية، ناهيك عن حالة الغضب الجماهيرية التي طالتهم عقب نهاية مواجهة الهلال الدورية والتي فجرّت الغضب، كون لقب الدوري كان بين الأحضان لكن رعونة المدرب الأوكراني -حسب قولهم- وعدم الإحساس بالمسؤولية من قبل بعض اللاعبين قد يضيع الدوري وتتحول الأفراح اليوم من خضراء إلى زرقاء.
الجرح الأهلاوي اليوم قد يتحول إلى فرح في حال إن نجح «الأسود» في تجاوز محطة أحد، وتعطيل الفتح نظيره الهلال إما بالتعادل أو الفوز عليه حينها سيتم الإعلان عن بطل الدوري «الراقي» بشكل رسمي، فتلك الهدية الثمينة لن ينساها الأهلاويون أجمع كونها منحتهم الدوري الرابع في تاريخهم.
فيما يخص قضية السومة التي احتلت الشارع الرياضي بالكامل بمختلف ميوله والجميع روى عددا من القصص والروايات وآخرون قاموا بنقل «العقيد» إلى الوحدة الإماراتي، إلا أن التدخل الإيجابي غير المستغرب من قبل رئيس هيئة الرياضة تركي آل الشيخ أطفأ نيران الغضب التي اشتعلت في الجماهير الأهلاوية وعقد اجتماعاً مع السومة بحضور نائب الرئيس طارق كيال، والذي أعلن الهداف السوري عن استمراره في الدوري السعودي عبر بوابة ناديه الأهلي.
إلا أن المفاجأة أن الأوكراني ريبروف وحسب ما تم تداوله قام بإبعاد عمر من مران أمس الأول وتدرب العقيد انفرادياً حسب ما بثه عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، والمدرب في صدد وضع «أبو خطاب» عبر مقاعد البدلاء خلال مواجهة اليوم أمام أحد.