دحضت الحقائق الدامغة المزاعم التي أطلقها «إعلاميون وخبراء إيرانيون من الضاحية الجنوبية في بيروت» عن إغلاق مطار أبها الإقليمي في وجه الملاحة الجوية بعد استهدافها.. وجاءت الحقائق لتكذب الروايات التي درج الانقلابيون التسويق والترويج لها في محاولة للتغطية على هزائمهم المتلاحقة وانكساراتهم المتعددة في الداخل اليمني واقتراب ساعة سقوطهم.
وجالت «عكاظ» أمس (الأربعاء) في مرافق المطار والتقت بعدد من الركاب القادمين والمغادرين، الذين أكدوا أنهم لم يسمعوا مثل هذه الترهات، وأن الحركة داخل المطار طبيعية، مع تغيير طفيف في جدول الرحلات بسبب أحوال الطقس، خصوصا أن الدراسة معلقة في مدارس وجامعات منطقة عسير، بسبب كثافة الأمطار.
وطبقا لسالم القحطاني فإنه أنهى إجراءات سفرة بصورة سهلة وطبيعية دون إبطاء أو تأخير ولم يلحظ المسافرون أي تغيرات، إذ يتوزعون بين المطاعم، والصالات، والبوفيهات، وآخرون يتسوقون بسهولة.
أما منصور اليامي فأكد أن الحوثيين المدعومين من إيران تعودوا على بث الأكاذيب المغرضة، اعتقادا منهم أنهم قادرون على إحباط المعنويات، لكنهم في كل مرة يعلمون أكثر من غيرهم، مدى فشلهم في تحقيق أهدافهم، لأن المواطن يثق في القيادة، وفي بسالة الرجال المخلصين المرابطين على الحدود.: «نحمد الله أننا ننعم بالأمن والأمان، ونحتفل دائما بانتصارات جميع قواتنا العسكرية، التي أثبتت للعالم، أنها قادرة على قطع يد كل من يحاول العبث بوطن سخر كل إمكانياته لخدمة الإسلام والمسلمين».
من جهته، أوضح منصور السالم أن مناطق الجنوب تعيش هذه الأيام أجمل الأوقات، وأن لا حوثي ولا إيراني قادر على تعكير صفوها، إلا في وسائل إعلامهم الخائبة، التي لا تحظى بالمصداقية، لاعتمادها على أخبار كاذبة، تطبخ في طهران، وتذاع من الضاحية الجنوبية.
وجالت «عكاظ» أمس (الأربعاء) في مرافق المطار والتقت بعدد من الركاب القادمين والمغادرين، الذين أكدوا أنهم لم يسمعوا مثل هذه الترهات، وأن الحركة داخل المطار طبيعية، مع تغيير طفيف في جدول الرحلات بسبب أحوال الطقس، خصوصا أن الدراسة معلقة في مدارس وجامعات منطقة عسير، بسبب كثافة الأمطار.
وطبقا لسالم القحطاني فإنه أنهى إجراءات سفرة بصورة سهلة وطبيعية دون إبطاء أو تأخير ولم يلحظ المسافرون أي تغيرات، إذ يتوزعون بين المطاعم، والصالات، والبوفيهات، وآخرون يتسوقون بسهولة.
أما منصور اليامي فأكد أن الحوثيين المدعومين من إيران تعودوا على بث الأكاذيب المغرضة، اعتقادا منهم أنهم قادرون على إحباط المعنويات، لكنهم في كل مرة يعلمون أكثر من غيرهم، مدى فشلهم في تحقيق أهدافهم، لأن المواطن يثق في القيادة، وفي بسالة الرجال المخلصين المرابطين على الحدود.: «نحمد الله أننا ننعم بالأمن والأمان، ونحتفل دائما بانتصارات جميع قواتنا العسكرية، التي أثبتت للعالم، أنها قادرة على قطع يد كل من يحاول العبث بوطن سخر كل إمكانياته لخدمة الإسلام والمسلمين».
من جهته، أوضح منصور السالم أن مناطق الجنوب تعيش هذه الأيام أجمل الأوقات، وأن لا حوثي ولا إيراني قادر على تعكير صفوها، إلا في وسائل إعلامهم الخائبة، التي لا تحظى بالمصداقية، لاعتمادها على أخبار كاذبة، تطبخ في طهران، وتذاع من الضاحية الجنوبية.