وافق وزير الحج والعمرة الدكتور محمد صالح بنتن، على إنشاء مركز إدارة المشاريع التطويرية للنقل الترددي بالوزارة، الذي سيسرع من عجلة التطوير بمشاريع النقل الترددي والمشاعر المقدسة، وفقا لما بينه المشرف العام على شؤون نقل الحجاج والمعتمرين الدكتور مهندس بسام غلمان.
ولفت غلمان إلى أن موافقة وزير الحج والعمرة جاءت ضمن اهتماماته باعتماد وإقرار وتفعيل توصيات الاجتماعات التحضيرية المبكرة للمجلس التنسيقي للنقل بالرحلات الترددية، مبينا أنه جرى مناقشة المشاريع المعتمدة لهذا الموسم بشأن إكمال ما تبقى من مشروع جسر مستشفى منى الوادي، وتسهيل النفرة من خلال إنشاء معبر مشاة لـ45 ألف حاج بمشعر مزدلفة، ودراسة تحسين بعض الإنشاءات القائمة، وتعديل مدخل التبة العلوية بموقع مؤسسة مطوفي أفريقيا غير العربية بمشعر عرفات، وتحسين المداخل والمخارج لها، وتهيئة المواقع غرب جبل الرحمة لزيادة الطاقة الاستيعابية، وتوسعة بعض مداخل البوابات على الدائري الشرقي بمشعر عرفات، وإنشاء سياج موازٍ على مسار الطريق الترددي لضمان عدم خروج الحجاج المشاة إلى بطن الوادي، وتوجيههم لطريق المشاة العام في مرحلة النفرة من مشعر عرفات إلى مشعر مزدلفة، وتعديل تنفيذي لنزول الحجاج بجسر مزدلفة إلى منى، وعدم خروجهم من طريق المشاة إلى الطرق الجانبية.
وأضاف غلمان «جرى مناقشة الاحتياجات الفعلية لتقوية التيار الكهربائي، وأهمية تحديد الاحتياج من الأحمال الكهربائية، وأخذ كافة الإجراءات اللازمة، والتشديد على تشكيل فريق مختص معني بوضع اللوحات الإرشادية، وتزويد مسارات الحافلات، والمشاة بها ورفع كفاءة الوصول الآمن والسريع، والتنسيق مع الجهات المختصة المعنية بذلك، إضافة الى وضع الأعمدة والأبراج الخاصة بالإنارة بمواقع نزول الحجاج».
ولفت غلمان إلى أن موافقة وزير الحج والعمرة جاءت ضمن اهتماماته باعتماد وإقرار وتفعيل توصيات الاجتماعات التحضيرية المبكرة للمجلس التنسيقي للنقل بالرحلات الترددية، مبينا أنه جرى مناقشة المشاريع المعتمدة لهذا الموسم بشأن إكمال ما تبقى من مشروع جسر مستشفى منى الوادي، وتسهيل النفرة من خلال إنشاء معبر مشاة لـ45 ألف حاج بمشعر مزدلفة، ودراسة تحسين بعض الإنشاءات القائمة، وتعديل مدخل التبة العلوية بموقع مؤسسة مطوفي أفريقيا غير العربية بمشعر عرفات، وتحسين المداخل والمخارج لها، وتهيئة المواقع غرب جبل الرحمة لزيادة الطاقة الاستيعابية، وتوسعة بعض مداخل البوابات على الدائري الشرقي بمشعر عرفات، وإنشاء سياج موازٍ على مسار الطريق الترددي لضمان عدم خروج الحجاج المشاة إلى بطن الوادي، وتوجيههم لطريق المشاة العام في مرحلة النفرة من مشعر عرفات إلى مشعر مزدلفة، وتعديل تنفيذي لنزول الحجاج بجسر مزدلفة إلى منى، وعدم خروجهم من طريق المشاة إلى الطرق الجانبية.
وأضاف غلمان «جرى مناقشة الاحتياجات الفعلية لتقوية التيار الكهربائي، وأهمية تحديد الاحتياج من الأحمال الكهربائية، وأخذ كافة الإجراءات اللازمة، والتشديد على تشكيل فريق مختص معني بوضع اللوحات الإرشادية، وتزويد مسارات الحافلات، والمشاة بها ورفع كفاءة الوصول الآمن والسريع، والتنسيق مع الجهات المختصة المعنية بذلك، إضافة الى وضع الأعمدة والأبراج الخاصة بالإنارة بمواقع نزول الحجاج».