أعلن أمير منطقة نجران الأمير جلوي بن عبدالعزيز افتتاح فرع مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني بالمنطقة الأسبوع القادم، ليكون منارة شامخة، ويعكس ما يعيشه المجتمع من التآلف والتآخي والتكاتف، ويمثل النموذج الأسمى للوحدة الوطنية، معتبراً بأن المحبة والوئام في المجتمع والتفاف المواطنين حول ولاة الأمر السلاح الأقوى الذي دحر أعداء الوطن، والمتربصين بأمنه واستقراره، في مواقف عدة.
وأكد حرص القيادة الرشيدة على تحقيق تنمية شاملة مستدامة وفق رؤية 2030، من خلال تنفيذ المشاريع التنموية في مختلف المجالات، مشيداً ببطولات وانتصارات رجال الوطن البواسل، إن كانوا في ساحات القتال، أو في صون الأمن بالداخل.
جاء ذلك إثر تدشين وتأسيس عدد من المشاريع التنموية والتطويرية في محافظة شرورة بأكثر من 111 مليون ريال، شملت قطاعات البلدية والمالية والتعليم والمياه، كما كرم خلال الزيارة أبناء شهداء القوات العسكرية، ضمن برنامج «حقهم علينا»، الذي نظمته جامعة نجران بمشاركة قوة شرورة، وأطلق المهرجان السياحي.
وأوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة صالح بن محمد آل مريح أن مهرجان شرورة إضافة نوعية للمهرجانات والفعاليات السياحية على مستوى المنطقة والمملكة.
من جانبه، أكد قائد قوة شرورة اللواء ركن عبدالعزيز بن أحمد البلوي عزيمة رجال القوات العسكرية وبسالتهم، وإقدامهم بكل صدق وإخلاص في خدمة الدين ثم الملك والذود عن حياض الوطن، بكل احترافية واقتدار.
وأكد حرص القيادة الرشيدة على تحقيق تنمية شاملة مستدامة وفق رؤية 2030، من خلال تنفيذ المشاريع التنموية في مختلف المجالات، مشيداً ببطولات وانتصارات رجال الوطن البواسل، إن كانوا في ساحات القتال، أو في صون الأمن بالداخل.
جاء ذلك إثر تدشين وتأسيس عدد من المشاريع التنموية والتطويرية في محافظة شرورة بأكثر من 111 مليون ريال، شملت قطاعات البلدية والمالية والتعليم والمياه، كما كرم خلال الزيارة أبناء شهداء القوات العسكرية، ضمن برنامج «حقهم علينا»، الذي نظمته جامعة نجران بمشاركة قوة شرورة، وأطلق المهرجان السياحي.
وأوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة صالح بن محمد آل مريح أن مهرجان شرورة إضافة نوعية للمهرجانات والفعاليات السياحية على مستوى المنطقة والمملكة.
من جانبه، أكد قائد قوة شرورة اللواء ركن عبدالعزيز بن أحمد البلوي عزيمة رجال القوات العسكرية وبسالتهم، وإقدامهم بكل صدق وإخلاص في خدمة الدين ثم الملك والذود عن حياض الوطن، بكل احترافية واقتدار.