قال شيخ شمل قبائل آل برياع بالنماص الشيخ فايز الحيد، والذي ينتمي لقبيلته الإرهابي المتورط في إطلاق النار على نقطة أمنية في عسير: «يعظم الخطب، وتحل البلايا، وتبقى سجلات البطولة شاهدا لهم على ميادين التضحية نصرة للدين، وخدمة للوطن، وفداء من أجل كلمة التوحيد».
وأضاف: «عاشوا أبطالا، ومات من مات منهم شهيدا وأصيب من أصيب مأجورا معافا بإذن الله فلهم منا خالص الدعاء بشفاء مصابنا وقبول شهدائنا، ولا عزاء لأيادي الغدر والخيانة التي تحاول عبثا النيل من هذا الوطن، وما قاموا به من خرجوا على ولي الأمر بإستهدافهم رجال الأمن وترويع الآمنين لهو عمل إجرامي مشين ومسيء للدين والوطن والقبيلة و هذا التصرف الشاذ المستنكر والمدان ومن قام به لا يمثل إلا نفسه، والقبيلة غير مسؤولة إزاء هذا التصرف الخارج عن الملة والعرف والدين».
واستنكر هذا العمل الاجرامي، معتبراً إياه محط إدانة من جميع أفراد القبيلة والمجتمع، ويمثل تصرفاً فردياً لفكر ضال ومنحرف دخيل علينا وعلى منهج ديننا الحنيف الذي يحرم سفك الدماء.
وأكد أنه مع قادة بلادنا وولاة أمرنا ووحدتنا الوطنية، التي لا تهزها مثل هذه التصرفات الفردية المشينة، داعياً الله أن يشفي جميع المصابين وأن يتقبل شهدائنا وأن يحفظ ديننا ووطننا وولاة أمرنا من كل سوء ويرد كيد الأعداء في نحورهم.
وأضاف: «عاشوا أبطالا، ومات من مات منهم شهيدا وأصيب من أصيب مأجورا معافا بإذن الله فلهم منا خالص الدعاء بشفاء مصابنا وقبول شهدائنا، ولا عزاء لأيادي الغدر والخيانة التي تحاول عبثا النيل من هذا الوطن، وما قاموا به من خرجوا على ولي الأمر بإستهدافهم رجال الأمن وترويع الآمنين لهو عمل إجرامي مشين ومسيء للدين والوطن والقبيلة و هذا التصرف الشاذ المستنكر والمدان ومن قام به لا يمثل إلا نفسه، والقبيلة غير مسؤولة إزاء هذا التصرف الخارج عن الملة والعرف والدين».
واستنكر هذا العمل الاجرامي، معتبراً إياه محط إدانة من جميع أفراد القبيلة والمجتمع، ويمثل تصرفاً فردياً لفكر ضال ومنحرف دخيل علينا وعلى منهج ديننا الحنيف الذي يحرم سفك الدماء.
وأكد أنه مع قادة بلادنا وولاة أمرنا ووحدتنا الوطنية، التي لا تهزها مثل هذه التصرفات الفردية المشينة، داعياً الله أن يشفي جميع المصابين وأن يتقبل شهدائنا وأن يحفظ ديننا ووطننا وولاة أمرنا من كل سوء ويرد كيد الأعداء في نحورهم.